بداية من يوليو تعرف رسوم السحب والاستعلام عبر ماكينات الصراف الآلي  ATM

مع اقتراب موعد انتهاء مبادرة البنك المركزي المتضمنة إلغاء رسوم السحب والاستعلام عبر ماكينات الصراف الآلي  ATM التي كانت مطبقة خلال الفترة الماضية، وذلك ضمن التدابير الاحترازية التي اتخذتها الدولة لمواجهة انتشار كورونا، وتم مد الفترة نهاية ديسمبر الماضي إلى 6 أشهر إضافية لتنتهي في يونيو الحالي، حيث من المقرر بداية من شهر يوليو المقبل، أي خلال أيام قليلة، العودة إلى استيفاء الرسوم من عملاء البنوك في مصر من قبل كما كانت قبل المبادرة في يونيو 2020، على أنه قبل حلول شهر يوليو، سيكون العملاء أما احتمالين، أولهما إلغاء انتهاء المبادرة والعودة إلى استيفاء الرسوم المقررة ما قبل المبادرة، وثانيهما تمديد البنك المركزي المبادرة إلى فترة أخرى واستمرار إلغاء رسوم السحب والاستعلام.

بداية من يوليو تعرف رسوم السحب والاستعلام عبر ماكينات الصراف الآلي  ATM

رسوم السحب والاستعلام عبر ماكينات الصراف الآلي  ATM

في حال قرر البنك المركزي المصري إنتهاء مبادرته التي أطلقها في يونيو 2020، والعودة لاستيفاء رسوم عن عمليات السحب والاستعلام التي تتم من خلال ماكينات الصراف الآلي  ATM، فإن قيمة الرسوم كما هي مقررة ما قبل المبادرة والتي تختلف من بنك لآخر كما يلي:

بداية من يوليو تعرف رسوم السحب والاستعلام عبر ماكينات الصراف الآلي  ATM
بداية من يوليو تعرف رسوم السحب والاستعلام عبر ماكينات الصراف الآلي  ATM
  •  في البنك الأهلي تبلغ رسوم الاستعلام عن الرصيد 1.5 جنيه، و5 جنيهات عن كل عملية سحب في المرة الواحدة.
  • في بنك ناصر تبلغ قيمة رسوم السحب 6 جنيهات، وجنيه واحد عن الاستعلام عن الرصيد.
  • في بنك التعمير والإسكان، الاستعلام عن الرصيد مجانًا، فيما يُخصم 5 جنيهات مقابل رسوم السحب.
  • في بنك المصرف المتحد يتم خصم 5 جنيهات في حالة الاستعلام عن الرصيد، ويتم خصم 6 جنيهات في حالة السحب.
  • في بنك الإسكندرية رسوم الاستعلام عن الرصيد تبلغ 3 جنيهات، أما في حالة السحب، يتم خصم 10 جنيهات.

إعلام العملاء بإعادة فرض رسوم السحب والاستعلام عبر ماكينات الصراف الآلي  ATM

ويجدر الذكر أنه في حال تقرر إنهاء مبادرة البنك المركزي في الأول من يوليو، والعودة لاستيفاء رسوم عن الاستعلام والسحب عبر ماكينات ATM، سوف تقوك البنوك بإخطار العملاء عن طريق إرسال رسائل نصية عبر هواتفهم المحمولة.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد