قال محافظ بنك فرنسا وصانع السياسة في البنك المركزي الأوروبي فرانسو فيليروي اليوم الجمعة، أن منطقة اليورو ستواجه ركودا اقتصاديا، مؤكدًا على أن هذا الركود سيكون مؤقتا.
2.6% نسبة نمو اليورو إقتصاديًا في 2022
وفي هذا الإطار، يرى عضو المركزي الأوروبي أن النمو الاقتصادي في منطقة اليورو سيصل إلى 2.6% لعام 2022، مضيفا بأن النمو الاقتصادي للعام القادم من المرجح أن يكون إيجابي.
و عن أزمة الطاقة في منطقة اليورو، أكد فرانسو فيليروي على أن تداعيات أزمة الطاقة تكلفة على اقتصاد منطقة اليورو بأكمله.
الجدير بالذكر أن محافظ المركزي الأوروبي كريستين لاجارد ترى أن قرارات السياسة النقدية تستهدف وقف معدلات التضخم المرتفعة، مؤكدة على أن المركزي الأوروبي سيتسمر في الضغط من أجل إعادة التضخم إلى هدف 2%على المدى المتوسط.