سعر الدولار اليوم الجمعة 29/4/2016 في السوق السوداء مقابل الجنيه المصري اليوم
إستقر سعر الدولار اليوم الجمعة نسبيا مقابل الجنيه المصري بعد سلسلة الإرتفاعات الكبيرة التي إنتابت الدولار خلال الأيام الماضية، وتراجع سعر الدولار نوعا ما ليعود كما كان قبل الزيادة الأخيرة والتي كانت من أعلى الزيادات في سعر الدولار مقابل الجنيه المصري نظرا لكم المضاربات الكبيرة بين التجار مما أدي إلي نقص المعروض من الدولار وإرتفاع سعره في السوق السوداء.
وبلغ سعر الدولار اليوم الجمعة 10.50 و10.60 في السوق السوداء، ويختلف السعر من منطقة لأخري ومدينة لأخري طبقا لسياسة العرض والطلب، حيث أن سعر الدولار في السوق السوداء لا يحكمه سعر ثابت وإنما يخضع لمتطلبات العرض والطلب.
ورغم عدم دخول منحة الإمارات الإحتياطي النقدي الأجنبي بالبنك المركزي رسمياً إلا أن أصداء الخبر أدت إلي تخوف المضاربين من تراجع سعر الدولار في السوق السوداء مما أدي إلي زيادة العرض من جديد وبالتالي عودة السعر للإنحدار من جديد.
ويمكن تسمية الفترة الحالية بفترة الترقب في سعر الدولار اليوم نظرا للمنحة الإماراتية المنتظرة والتي سيكون لها تأثير إيجابي على سعر الدولار اليوم، ويخشي المستوردون من إرتفاعات جديدة في سعر الدولار قبل أيام من قدوم شهر رمضان المبارك والي يشهد المزيد من الطلبات الإستيرادية وهو مايعني زيادة الطلب على الدولار وقلة المعروض وبالتالي إحتمالات زيادات جديدة في سعر الدولار مقابل الجنيه المصري.
أكدت مصادرنا في سوق صرف الدولار أن سعر الدولار ربما يشهد الفترة المقبلة نوعا من الإرتفاع خاصة مع زيادة الطلبات الإستيرادية.
سجل سعر الدولار اليوم الأربعاء مع ظهر اليوم مبلغ 10.55 ويشهد سعر الدولار حالة من التذبذب منذ فترة ليست بالطويلة ومن المتوقع حدوث مزيد من الإنخفاضات المؤقتة.
وصل سعر الدولار اليوم الجمعة 29/4/2016 إلي سعر 10، 55 مع إغلاق الأسبوع وقبل أجازة طويلة للبنوك والتي تستمر الجمعة والسبت والأحد والإثنين.
إستمر سعر الدولار اليوم في حالة التذبذب التي شهدها الدولار منذ فترة ليست بالبعيدة ويسعى خلالها المركزى للسيطرة على أسعار الدولار.
يبدو أن إجازة شم النسيم وعيد العمال سيهدأ نوعا ما من سعر الدولار في السوق السوداء وإن كان هناك تخوف من عودة الإرتفاعات بعد عودة العمل بالبنوك.
مع مغرب هذا اليوم واصل سعر الدولار إرتفاعاته ليصل 10.70 مع نهاية اليوم الخميس.
تصدق انك اهبل بتفكرني باحمد موسي بالضبط
اين التعليق
محاربه السوق السوداء هي حل لهذه الكارثه هل هذا يحدث في اي دوله ؟ الاجابه لا هنا يحدث بلا اي معيار اقتصادي السؤال لماذا ؟ طبعا اخوانا البعده ماصدقوا لقوا جنازه وعليه واطلقوا حمله شعواء للم الدولارت من داخل وخارج مصر لكي يضربوا مصر ضربه اقتصاديه الدولار يشتري من العاملين المصريين الخارج ب12 جنيه ويرسل الي اهل المسافر عارفين الحمله اسمها( اقفش دولار احسن تخش النار ) وكل منا لا ينسي حملاتهم الفشله اركب المترو من اول الخط لاخره علشان تعمل زحمه وشغل المكواه في البلكونه وشغل التكيف واقعد بره يجب ان لا نشارك هولاء في المضاربه علي الدولار ونفوت عليهم وعلي امريكا الفرصه كي نحافظ علي بلدنا حتي لا تسقط سوريا وليبيا والعراق في الافق مصرتقع في حصار امريكي لانها اخر شىء في العقد وهي الدره الثمينه كما قال برنارد لويس اليهودي القذر الذي وضع خطه الشرق الاوسط الجديد 1983 ابحث عن هذا الاسم وسوف تري اننا فعلا لا نقرا واذا قرانا لانفهم للاسف يجب ان نحافظ علي وطننا كي لا يسرق كما سرقت باقي الدول
رجاء معرفة قرعة الحج لى هذاالعام2016
نظرتك ضيقه على قد واحد او اتنين او خمسه ولكن على مستوى جيل يتجرج منه الاف اين يذهبون وهلى فى الصعيد مستشفيات تستوعب هذا العدد ام يكشفوا على الرصيف يا عالم هاتوا دوله زى ماليزيا وشوفوا عملت ايه رحنا فى دهيه بسبب فكركم القاصر
كل المتخصصين يلفون ويدورون ولا يقولون الحقيقية التي أشرت اليها، وقال بها أرسطو منذ 500 سنة قبل الميلاد! وهو وجود سلعة أو سلع استراتيجية تنتج بشكل يؤدي إلى فائض كبير، يتم تصديره وبيعه بالعملة الصعبة، وتوفيره بالتالي لشراء ما نحتاجه من سلع نحتاجها، فلا يرتفع أو نحتاج إلى عملات صعبة نضطر شراءها – مثل الآن – بالجنيه المصري بسعر أعلى. أما عندنا نهر النيل وأرض زراعية فاقتصادياً كلام فارغ، فالرقعة الزراعية التي يعتمد على 90 مليون لا تساوي الرقعة الزراعية التي تعتمد عليها دولة مثل بلجيكا وعدد سكانها 7 مليون! أما عندنا أيدي عاملة معطلة فيجب أن تضيف اليها عاطلة وسوء توزيعها جغرافياً، فبينما تضخ الجامعات القاهرية آلاف الأطباء مثلاً ولا يجدون دخلاً مناسباً في القاهرة، فليخرجوا – بلا خوف – وهم شباب إلى محافظات الصعيد – مثل اسوان – التي تشكو من قلة الأطباء. وبحسبة بسيطة لي صديق يعيش مع أسرته في أسوان ويعول أبناء أخيه اليتامي بـ 950 جنيه بينما ابن واحد في القاهرة لا يكفيه 1000 جنيه. وليصحح لي القارئ أية معلومات خاطئة.
اتسائل احيانا لماذا الدولار احيانا سعرة اعلى من الجنية المصرى وما هو سبب انخفاضة احيانا اخرى اعتقد ان تحكم السوق هو السبب وبدراسة متئانية نعرف سبب ارتفاع الجنية ونحافظ على سعرة ونعمل على زياد تة اكثر وان قوة الانتاج الاقتصاد ية مهمة جدا ولابد من منتج استراتيجى للمحافظة على السعر اين هذا المنتج من زمن بعيد والسياحة سر تخلفنا اقتصاد يا والسبب اعتماد نا عليها كليا وهذا يعتبر استعمار بمنع السياحة تنهار البلد لابد من ان يكون مصيرنا بايدنا لابيد دولة اخرى وفى الغالب اعدائنا عندنا نهر النيل وارض زراعية خصبة وايدى عاملة معطلة ونشتكى من النقص فى زراعاتنا