بفضل طفرة إنتاج الغاز.. مصر تعزز مكانتها على خريطة الطاقة

 

بفضل طفرة إنتاج الغاز.. مصر تعزز مكانتها على خريطة الطاقة

صناعة الغاز الطبيعي في مصر مرض بطفرات ساهمت هذه التكرارات في تعزيز مكانة البلاد على خريطة الطاقة العالمية حديث عن مصر سجلت زيادة عالية في معدل استهلاك الغاز الطبيعي.

 

وذلك على حساب بعض مصادر الطاقة البديلة التي تكلف أكثر وتكون على مستوى أعلى في تلويث البيئه مثل البنزين والسولار وغيره من المواد خلال ثلاث سنوات كما أنها بلغت تسعة في المئة مواقع مليارات متر مكعب بين عامي 2020 /2019.

 مقارنة بعام 2017/2016 كما ان المركز الاعلامي لمجلس وزراء مصر نشر بعض المعلومات التي سلطت الضوء على الجهود المصرية في نقطة  التحول إلى الغاز الطبيعي.

 كما ألقت النظر أيضاً على المكاسب الاقتصادية والبيئية التي ترتبت على الغاز وده اللي كافيه التفضل عن المشروعات الاخرى التي ترمي لتحقيق الاكتفاء الذاتى والتى تقوم بتوفير مليارات الدولارات.

رأى منظمة دول غاز الشرق المتوسط

 كما أن منظمة دول شرق المتوسط للغاز قامت بمراجعة استهلاك السولار بنسبة مرتفعة قد تصل تقريبا الى 14 في المئة في عام 2020 2019 ليصل الى 12:03 مليون طن كما ان استهلاك البنزين منخفض كثيرا بنسبة تصل الى 23 واحد في المئه حتى وصلوا الى ثلاثه مليون طن سنه 2020 2019 كمان المكاسب البيئية التي ترتبت على الغاز الطبيعي بدلا من الوقود التقليدي كانت مكاسب كبيرة.

 ومن ضمن هذه المكاسب انها قللت من انبعاثات بعض الغازات الضارة ومنها غاز أول اكسيد الكربون بنسب تتراوح بين 9198 في المئه وغازات اي دونت ثاني اكسيد الكربون رقم اسامه ايضا في انخفاض انتشار غاز اكسيد النيتروجين من سبب مرتفع رايتك وفر استخدام الغاز الطبيعي 1500 جنيه وهو من أبرز المكاسب.

الاقتصادية بعد الاعتماد على الغاز الطبيعي كوقود بدل البنزين 95 وأكثر ايضا 1200 جنيه عند استخدام الغاز الطبيعي كوقود بديل بنزين 92 في حالة استهلاك 300 لتر شهريا من البنزين.

 

 كما أن الدولة بذلت جهودا كبيرة لتقوم بتحويل المركبات لها العمل بغاز الطبيعي كمان التقارير أظهرت ارتفاع عدد السيارات التي تحولت باستخدمها للعمل بالغاز الطبيعي بدلا من البنزين وارتفاع عدد محطات تعبئة السيارات بالغاز الطبيعي بنسبة تصل الى 16 وثمانية في المئة خلال ثلاثة أعوام فقط.

 

 خطط الدولة بادرت في استخدام الغاز الطبيعي على حساب بعض مصادر الطاقة الاخرى يتحقق المركز الامثل والافضل في الاقتصاد من الثوره المصريه الطبيعية وتوفير النقد الأجنبي بدلا من الإسهام بفاعلية الحفاظ على بيئتنا من التلوث وتقليل التلوث المنبعث الضر في الهواء.

أنجز في الدولة انجازات كثيره ومتعدده في قطاع الغاز الطبيعي مما أحدث طفرة في الانتاج إلى اكتفاء ذاتي منه وبدأت بعد ذلك في عمليات التصدير لزيادة المكاسب والأرباح على المستوى الاقتصادي العام للدولة.

نسبة تشغيل السيارات والاتوبيسات بالغاز الطبيعى

واضافة الى ذلك تم تشغيل 113 أتوبيس في القاهرة وفي محافظة الإسكندرية يعمل بالغاز الطبيعي كما قامت الدولة بذل الكثير من المجهود تحويل المركبات للعمل بالغاز الطبيعي التقارير مؤخرا.

ارتفاع مستوى عدد السيارات التي تحولت إلى العمل بالغاز الطبيعي بنسبة تصل تقريبا الى 42 واحد في المئة وتم تحويل أيضاً 331 ألف من السيارات  تقوم بالعمل بالغاز الطبيعي.

 التقارير رصدت انخفاض استهلاك السولار بالنسبة تصل الى 14 في المائه تقريبا حتى وصلوا الى 12 وثلاثه مليون طن سنة 2019 2020 مقارنة لعام 2016/2017 وصلت الى 14 وثلاثه مليون طن وينخفض مستوى استهلاك البنزين 80 بنسبة 23 واحد في المئة حتى وصل الى ثلاثه مليون طن سنه 2019 2020 مقارنة بعام 2016/2017 وصل إلى ثلاثة و9 مليون طن في العام تقريبا.

 

في الحقيقة الغاز يشبه الفروكس، يوما يربح صاحيها مليار دولار، ومرة أحرى يخسها له، هذا الامر مضحك بعض الشئ


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد