عاجل| كشف حقيقة تسريب “امتحان العربي ثانوية عامة 2022”

انتشرت شائعات حول تسريب امتحان العربي ثانوية عامة 2022، حيث بدأ امتحان العربي ثانوية عامة من اليوم في الفترة الصباحية، وكان هذا هو اليوم الثالث من أيام امتحانات الثانوية العامة، فما حقيقة تسريب إجابات امتحان العربي ثانوية عامة 2022، وما الذي حدث بالضبط؟

امتحان العربي ثانوية عامة 2022

امتحان العربي ثانوية عامة 2022

امتحان العربي ثانوية عامة 2022

خاض طلاب وطالبات الثانوية العامة في مصر اليوم، امتحان العربي للثانوية العامة لعام 2022، وقد كان امتحان العربي يتضمن مواد البلاغة والصرف والنحو والقراءة والتعبير والأدب والنصوص، ومواد عربية أخرى.

واشتعلت محركات البحث أمس بكثرة البحث عن حقيقة تسريب امتحان العربي ثانوية عامة 2022، كما ارتفع البحث أيضا عن حل امتحان العربي للثانوية العامة اليوم.

نجوم مصرية ستوافيكم بحقيقة تسريب الامتحان، كما سنخبركم بحل امتحان العربي أيضا الذي أجرى اليوم في المدارس الثانوية المختلفة على مستوى الجمهورية.

حقيقة تسريب امتحانات اللغة العربية للثانوية العامة

انتشرت العديد من الصور والرسائل على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وجروبات الغش وتسريب الامتحانات على مختلف مواقع السوشيال ميديا في مصر، وخاصة موقع التواصل الاجتماعي “تيليجرام” وانتشر العديد من الصور في قنوات وجروبات التلجرام المختلفة، والتي بدورها تسببت في توتر وتذبذب للطلاب قبل امتحان الثانوية العامة.

ويطلب رواد التلجرام من الطلاب مشاركة المجموعات والقنوات الخاصة بهم ومتابعتهم حتى يتلقوا حل الامتحان، وجاء هذا الانتشار قبل بدأ الامتحان وأثناء الامتحان أيضا، مما تسبب في ذعر للطلاب وأولياء الأمور خوفا على أبنائهم.

وقد علق الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم بمصر، أن جميع ما جاء من شائعات حول تسريب امتحان العربي الثانوية العامة لا يمس للحقيقة بشيء،

وأضاف “على الطلاب عدم الانحياز نحو هذه الشائعات والأخبار الزائفة، التي لا تمس للواقع بشيء، وكل هدفها هي بث التوتر والذعر في نفوس الطلاب، هادفا للحصول على بعض المتابعين الجدد”.

وأكد ” أن امتحانات الثانوية العامة جميعها مؤمنة، ومن الصعب جداً الوصول لها، ولا تخرج هذه الامتحانات من مكانها إلا في الوقت المناسب لخروجها، وهو وقت قضاء الامتحان للطلاب، وأن التسريبات والأخبار الشائعة حولها تلعب دور في عملية الضغط العصبي على الطلاب.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد