أول ايام كتابة الرغبات 300 طالب سجل بهندسة القاهرة و250 للحاسبات و230 للزراعة

رغبات الثانوية العامة

تسجيل الرغبات الثانوية العامة

أول أيام كتابة الرغبات 300 طالب سجل بهندسة القاهرة و250 للحاسبات و230 للزراعة

كتابة رغبات الثانوية

في أوائل أيام تسجيل الرغبات الطلاب تعاني بطئ الآنترنت،كما واجهوا الطلاب ازدحام بسبب انخفاض عدد الموظفين.

 

شهدت معامل تسجيل الرغبات الطلاب من لساعة 9 صباحا، لتسجيل رغباتهم في الالتحاق بجامعة القاهرة ولكي يلتحقوا بالكليات والمعاهد العليا بطريقة تسجيل الرغبات في معامل الجامعة واجهوا ازدحام بسبب كثرة الطلاب وانخفاض في عدد  الموظفين، وسجل 300 طالب في كلية الهندسة وهي من كليات القمة فالتحاق 300 طالب بها شيءجيد كما سجل الطلاب في كلية الحاسبات والمعلومات 250 طالب اما عن كلية الزراعة فهي ثاتي في الترتيب الثالث بعد كليات الهندسة والحاسبات ومعلومات.

 

فكان هناك أفبالا كبيرا على تسجيل الرغبات علما بان اليوم أول الأيام للتسجيل في المرحلة الأولى وكتابة الرغبات في معامل تسجيل  الرغبات،فقد حرصوا أولياء الأمور على الوجود مع زاويهم كي يسجلوا رغباتهم

 

كما قامت الكلية بوضع لافتات  تدل الطلاب على أماكن تسجيل الرغبات وكيفية التسجيل،

معلومات عن تسجيل الرغبات والتنسيق

فقال موظف في التنسيق في الجامعة أن الطلاب الذين قاموا بتسجيل رغباتهم في كلية الهندسة وصل عددهم ألي 300 طالب حتى ظهر اليوم، وكان متوقعا زيادة العدد الأيام القادمة.

 

وأضاف أن اغلب الطلبات كانت على الكليات الطبية والعلمية وهي(الطب،طب الأسنان،الصيدلة،والعلوم، والطب البيطري).

وفي كلية الحاسبات والمعلومات بجامعة القاهرة،سجل نحو 230 طالب وطالبة بالشعب الثلاثة

 

وقال ع/م احد موظفين التنسيق أن عملية التسجيل الرغبات تسير بشكل منتظم ولم يتم تلقي أي شكوي أثناء عملية كتابة الرغبات وكانت الكليات التي تم التسجيل فيها هي كليات الطب والصيدلة  والعلوم السياسية، والهندسة للشعب الثلاثة.

 

أما عن كلية الزراعة قال احدي المسئولين أن معامل الكلية فتحت الساعة الثامنة صباحا كما سجل في المعمل نحو 230 طالب وطالبة حتى ظهر اليوم.

 

كما قالوا العديد من الموظفين في التنسيق أن اغلب الرغبات كانت في كليات القمة بالشعب الثلاث حيث كانت الرغبات موزعة على كليات الطب وطب الأسنان والطب البيطري والصيدلة وكلية العلوم، وكليات العلوم السياسية والألسن..

 

 

 

 

 

 

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد