أستاذ جامعي بمدينة الرياض السعودية وجد رسالة على سيارته «المرة هذه في السيارة، والمرة المقبلة قسماً عظماً ستكون في رأسك»

أغرب رسالة تهديد حتى الآن والتي نشرتها صحيفة “الحياة” اليوم الإثنين 7/11/2016، والتي حدثت في المملكة العربية السعودية، والتي أثارت الرعب لأحد مدرسي الجامعات وهي رسالة وضعها طالب جامعي مجهول على سيارة أحد مدرسيه بالجامعة يهدده بالقتل فيها.

رسالة تهديد

رسالة تهديد

مضمون الرسالة التي أرعبت الأستاذ الجامعي

والرسالة موجهة لمدرس رياضيات في جامعة الأمير سطام بوادي الدواسر، قائلاً فيها:

” المرة هذه في السيارة، والمرة المقبلة قسماً عظماً ستكون في رأسك”.

إطلاق الرصاص على سيارة أستاذ جامعي

وليس فقط كان تهديداً بل قام بإطلاق 3 رصاصات على سيارة معلمه، والذي سبب أضراراً كبيرة بالسيارة، والتي كانت واقفة أمام بيت صاحبها، وبرغم أن خبر إطلاق الرصاص على سيارة أستاذ بالجامعة، أثار غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك وتويتر، والبعض علق على الأخطاء الإملائية التي كانت بالرسالة.

رسالة تهديد
رسالة تهديد

تعليقات رواد التواصل الاجتماعي

والبعض أكدوا أن من المستحيل أن يكون المعتدي على السيارة طالباً جامعياً، لأنه لا يعرف أبجديات اللغة العربية جيداً، وكان أحد التعليقات يؤكد تدني المستوى التعليمي للطلبة بالجامعات والمدارس وكان التعليق كالتالي:

“بل ربما دلت على أن من كتبها لا ينتمي إلى الحرم الجامعي بتاتاً”

رسالة تهديد
رسالة تهديد

ووجد بعض المتابعين لمواقع التواصل الاجتماعي تبريراً لجريمة هذا الطالب، بأن بعض الطلاب ربما وجدوا ظلماً من أستاذهم بالكلية، ولم يجدوا مسئول ينصفهم بالجامعة، الأمر الذي دفعه إلى الانتقام.

من مقلاتي الشهيرة

  1. فيديو | أسهل طريقتين لتنظيف السجاد بدون ماء وبالماء وفي وقت قصير لا يتراوح العشر دقائق فقط
  2. فيديو | قطة عليها “سحر أسود”، وعندما قرأ عليها الشيخ القرآن، حدث شيء لما يتوقع لهذه القطة
  3. فيديو | شاهد أسرع عملية سرقة للصة محترفة، سرقت شاشة LCD ووضعتها في مكان لا يأتي على بال أحد
  4. القبض على سيدة في جمارك مطار دبي الدولي، لن تصدق ماذا عثروا بعد تفتيشها داخل رحمها

شرطة الرياض
شرطة الرياض

رد شرطة الرياض على هذه الواقعة

وقد أكد مصدر مسئول العقيد فواز الميمان والمتحدث باسم شرطة الرياض، أن التحقيقات مستمرة، حتى الوصول للجاني والقبض عليه وعند الانتهاء من التحقيق سيتم إصدار بيان بذلك.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد