“كنت بشحت في الشارع بجد وبلبس الشراب وأنا نايمة”.. أبرز التصريحات الغريبة لـ “يسرا اللوزي” على الهواء

يسرا اللوزي هي فنانة إستطاعت أن تفرض نفسها على الوسط الفني في فترة وجيزة، ولم لا وهي تحمل من الموهبة ما يؤهله لأن تكون واحدة من بين نجمات التمثيل في مصر، فسرعان ما شاركت في أفلام عدة مع عمالقة الفن فضلًا عن رصيدها في الدراما التليفزيونيو الذي ركزت عليه مؤخرًا، وقد ظهرت في أدوار عديدة في دور الفتاة الإستقراطية ذات الرقة نظرًا لملامحها الهادئة، وفي هذا التقرير سوف نرصد أهم المحطات في حياتها من الجانب الآخر، وبعض التصريحات التي ذكرتها على لسانها.

دلوقت بقيت رقيقة كنت الأول شقية

ذكرت يسرا اللوزي في برنامج “عيش الليلة” الذي يقدمه الفنان أشرف عبد الباقي على شاشة فضائية “dmc”، خلال الحلقة التي كانت بها ضيفة معه، بأنها كانت تقوم بالتحريض ضد الهيئة الخاصة بالتدريس خلال مرحلتها التعليمية بمدرسة الراهبات، بالإضافة إلى كونها طالبة شقية تستمتع بإثارة الشغب في المدرسة.

وأضافت “اللوزي” بأنها كانت هي من تقوم بطرح الأفكار على بعضًا من زميلاتها ليقومن بعمل المقالب والمواقف الكوميدية بالمعلمين والمعلمات، وذكرت أنها كانت تضع دبابيس على الكرسي الذي ستجلس عليه المعلمة.

 

بحب المهرجانات الشعبي

كشفت أيضًا عن حبها لسماع الأغاني الشعبي ومدي عشقها لتلك النوعية من الأغنيات بالإضافة إلى حبها للعديد من مطربي الغناء الشعبي، وأشارت بأنها لا على الرغم من حبه الكبير لتلك الأغاني الشعبي إلا أنها لم تستطع أن تحفظها، ولكن الأولوية للموسيفي الكلاسيكية التي تحبها أكثر.

بلبس الشراب وأنا نايمة

تابعت يسرا بكشفها عن إرتدائها شراب رياضي وهي نائمة، وذلك حينما تشعر بالبرد الشديد وخاصة مع بداية دخول شهر سبتمبر، فهي ترتدي كميات كبيرة من الملابس داخل المنزل.

كنت بشحت في الشارع

من أغرب التصريحات التي ذكرتها يسرا خلال اللقاء هو أنها كانت تشحت في شارع محمد محمود بوسط البلد، حيث رشحها والدها في دور ككومبارس في مسرحية كان يخرجها بالجامعة الأمريكية، وكانت تبلغ من العمر أنذاك 9 سنوات، فأرادت أن تجيد الدور ومارسته فعليًا، فنزلت إلى الشارع المذكور وبدأت تشحت من المارين وأتقنت الدور لدرجة أنها كانت تجني جنيه ونصف الجنيه، وكان ذلك المبلغ كبيرًا حينئذ.

متميزة في غناء الأوبرا

أجادت يسرا عزف البيانو من قبل أن تطأ أقدامها إلى التمثيل، وهذا ما ذكرته، وأضافت بأنها تغني في المنزل فقط أو في الحمام مثل الكثير من الناس، فضلًا عن كونها قد تجرأت ذات مرة وغنت مقطوعة من الأوبرا، فأبدي جميع الحاضرين بإعجابهم بها وبصوتها، وأشارت بمشاركتها في كورال بإحدي الكنائس من شدة حبه للغناء، ولكن في النهاية تعتبره مجرد هواية ليس إلا.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد