شاكيرا كمون تدافع عن كليبها الاخير “امونه”وتهتم المعترضين عليه

ما اثار حفيظتى واطلق غيظها اننى حتى الآن ومن خلال بحثى على شبكات الانترنت لم اكد في صفجات السيكولوبيدا والمجمعة في عالم جوجول ويطلق عليها الموسوعة الحرة; ويكيبيديا، اى منشن أو ذكر لهذه الالوذعية والتي تفننت في فن الكليب الحر وتاليف الاغانى التي لها أكثر من معنى فهى بشعر الجديد هدمت بحور الشعر  العربى  وتفوقت على عباقرة الشعر ذو المعانى المذدوجة مثل  جرير والفرذدق  واتخيل شعراء العصر الحديث من أحمد شوقى  وحافظ ابراهيم سوف يتمنوا الموت لما يسمعوا من طقطوقة دق دق انا الكمون ولكن قام الاعلامى العلامة صاحب الافكار البناءة طونى خليفة باستضافة الافذاذ مثل شاكيرا كمون وصفيناز وسما المصري واخذ رئيهن في الكليبات الساخنة ووجهت نظهرهن في التعرى وكشف اجسادهن في الكليبات الساخنة التي تقدمها اى منهن

والاستماع إلى حديث يقارب الساعات  كى تنتشر أكثر ويتعرف عليها الأكثر فئات وتلمع الاسماء على صفحات الباحث الشهير

وفي حوار شيق قامت الراقصة المتفتحة من كل مكان شاكيرا كمون بالاعراب عن ثقتها في ملبسها المحتشم وانه غير متعرى وان اغانيها اثناء الرقص لاتعطى اى ايحاء اخر غير مضمون الكلمة واللى عاوز يفهم براحته هى مالهاش ذنب وبرئية من ذنب المحورين للمعانى وكان لقاء شيق اتمنى الا يراه احد فياخذ السيئات حيث سيقوم كما فعلت انا بسب ولعن هذه المخلوقات التي يحدفها علينا التلفزيون والفيديو وتنتشر على صفحات اليوتيوب والذي اعتقد انه اختار طريق الاستقامة ولا ينشر الا كليبات محترمة فربما يرفض اى كليب عليه اسمها

وهذه نبذة سريعة عن  حلقة البرنامج المذاع عبر قناة وفضائية القاهر والناس

والذي اجراه معها الاعلامي الكبير طوني خليفة ببرنامج اسرار من تحت الكوبري وتحليل “كليب الامونة” وكان لقاء غاية في الجراءة وروددها كتير فيها بجاحة واحمل سؤال حين وجها لها سؤال عبقرى عبقرى عن مبلسها المتسم بالعرى قال لها ببراءته المعهودة مش بتبردى في الشتا  قالت الرد الذي افحمه وافحمنا أن ده استيل لبسها كده ةهى بتحب الراحة في الملابس وطبعا قامت بتشبيه من يبنتقدها على صفحات التواصل الاجتماعى أو على سطور الصحف بانهم لهم نظرة خاطئة في كليبها الشهير ويؤسفنى اننى لن انشر الفيديو لما فيه من بجاحات اخجل من أن يراها غيرى فسوف احتفظ به لنفسى اراه وقتما يكون الدم متغير علشان اروق شوية

صور شاكيرا الكمون ومن تكون التي اثارت الضجة عبر مواقع


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد