سر إخفاء زوجها عن الأضواء وأُصيبت بالتسمم أثناء حملها لهذا السبب.. محطات في حياة “ميريام فارس”

واحدة من أشهر فنانات دولة لبنان، وباتت لها علامة مميزة على الساحة الفنية بالوطن العربي، وإنطلقت نجوميتها في عام 2003 من خلال ألبوم “أنا والشوق” الذي حقق نجاح منقطع النظير، ومؤخرًا إقتحمت عالم التمثيل، لتصبح فنانة شاملة جامعة للإستعراض والغناء أيضًا، وزاد من شهرتها ظهورها في برامج التوك شو والتي تجري معها أحاديث حول الأسرار الشخصية في حياتها، لأنهم يعتبرونها مادة دسمة مليئة بالعديد من الخفايا، وفي هذا التقرير سوف نرصد بعض المحطات الهامة في حياة الفنانة “ميريام فارس”.

البداية الفنية

بدأت “ميريام” حياتها الفنية حينما بلغت من العمر 20 عامًا، ونمت موهبة الغناء التي وهبها الله إياها منذ نعومة أظافرها، ولديها الآن العديد من آلات الموسيفي النادرة والتي لازالت تحتفظ بها.

 

الجنسيات الكثيرة

أعربت “ميريام” عن مدي سعادتها التي تشعر بها حينما تذهب إلى أي دولة وتري الجماهير هناك يلقبونها بجنسية تلك البلد، فقد أطُلق عليها “ميريام المصرية وميريام العراقية”.

 

جوائز “ورلد ميوزك أورد”

صرحت “ميريام” بأن جوائز “ورلد ميوزك أورد” ليس بها أي مصداقية، حيث تعرض الجهة القائمة على الحفل بأن يدفع المطرب أو المطربة مبالغ مالية مقابل تلك الجائزة والتي له تخيره في نوعها.

سر الدبلة

خلال لقائها مع الإعلامي عمرو أديب وجه إليها سؤال غريب، حيث سألها عن السر وراء خلع زوجها دبلة زواجهما، فقالت بأن الأخير خلعها وإستدبلها بتاتو به إسمها مدونًا على إصبعه.

 

 تسمم الحمل

خلال فترة حملها بالشهر الثامن، تعرضت إلى حالة تسمم بسبب تناول وجبة دجاج بأحد أشهر المطاعم، وأكدت على أنها لم تكن المرة الأولي بل الثالثة، وتمنت أن يكون المطاعم عليها رقابة أكثر مما عليه الآن.

 

السر وراء إخفاء زوجها عن الأضواء

لاحظ الجمهور أن “ميريام” تتعمد إخفاء زوجها عن أعين الإعلام والصحافة والأضواء بشكل عام، على العكس العديد من الفنانات اللاتي تحرصن على إصطحاب أزواجهن في كل مكان يذهبن إليه، وأشارت بأن القليل من يعرف أن “داني متري” هو زوجها والذي يفضل الإبتعاد عن الأضواء رغبة منه، فهو يحب السرية التامة والهدوء، ولا يحب أن يراه الناس مجرد زوج ميريام فقط.

 

رفع أجرتها في الأفراح

أعلنت “ميريام” على أنها تتلقي العديد من طلبات إحياء حفلات الزفاف والأفراح، وحينما أصبحت تشعر بالضغط الجسدي والتعب قررت أن ترفع أجرها إلى الضعف، فأصبحت العائلات الغنية والطبقات العليا فقط هم من يتعاقدون معها لإحياء أفراحهم.


قد يهمك:

عن الكاتب:

التعليقات مغلقة.