الأميرة ديانا ومفاجأة بكل المقايس.. دودى الفايد ليس الرجل الذي لقى مصرعه مع الأميرة ديانا.. تعرف على من كان بجوارها في السيارة قبل موتها

الأميرة ديانا هى واحدة من أهم الشخصيات العالمية التي حتى بعد وفاتها يهتم عدد كبير من الأشخاص حول العالم معرفة أسرارها التي كانت لا تظهر في النور بشكل مباشر اطلاقا، فالكثير تحدث بعد وفاة الأميرة ديانا عن علاقتها برجل الأعمال الشاب المصري دودى الفايد ابن رجل الأعمال محمد الفايد واحد من أشهر رجال الأعمال في أنجلترا، ولكن الحقائق التي كشفت وقت وفاة الأميرة ديانا ودودى الفايد في باريس تناقلتها الكثير من وسائل الاعلام الغربية وقت وقوع الحادث، حيث قال الكثير أن الحادث كان مدبر وليس حادث سيارة طبيعي وهذا ما أكده محمد الفايد في الكثير من اللقاءات التلفزيونيو وأتهم فيها جهات سيادية بريطانية بتدبير الحادث لان ديانا كانت على وشك الزواج الرسمى من دودى الفايد وأشهار أسلامها وهذا ما كان ترفضه العائلة الملكية.

مقالات اخرى للكاتب:

فريد الديب يكشف لأول مرة عن الدولة الوحيدة التي تدخلت للإفراج عن مبارك.. ودفع أموال طائلة مقابل الافراج عنه

تعرف على قصة وزير الدفاع صاحب أهم إنجاز لمصر..وكان مصدر أزعاج للسادات.. ومات وحيداً بعد ضربه في شقته في عهد مبارك

ووفق لأحداث السابق التي نشرت في الكثير من وسائل الأعلام من قبل نفي الموقع الانجليزى eonline في تقرير حصرى أن دودى الفايد لم يكن هو الذي بجوار الأميرة ديانا أثناء وقوع الحادث في باريس، وكان هذا بمثابة صادمة كبيرة للذين يتابعون أخبار أميرة القلوب البريطانية ديانا.

 حيث أشار التقرير إلى مفاجأة من العيار الثقيل، حيث قالت التقارير أن من كان برفقة الأميرة ديانا في حادث السيارة الذي وقع في العاصمة الفرنسية باريس قبل موتها هو الطبيب الجراح حسنات خان الذي كان يربطة بها علاقة قوية، ولم يكن برفقتها كما أشيع أنه رجل الأعمال المصري الشهير دودى الفايد، حيث أضاف التقرير أن من كان يشغل قلب وعقلها ديانا في تلك الفترة هو الرجل الذي قتل بجانبها في حادث السيارة العنيف وهو الدكتور حسنات خان.

ونشر التقرير تفاصيل جديدة حيث قال كتب في سطورة أن الأميرة ديانا التقت جراح القلب عندما زارت أحد الأصدقاء في مستشفى لندن، حيث كان يعمل هناك وبعد دقائق من تعارفهم وصفته الأميرة ديانا بأنه رائع، وهو الأمر الذي أرسل الصحافة في نهاية المطاف إلى جنون عندما اكتشفت وسائل الإعلام تلك العلاقة التي كانت لم يكن يعلم عنها أحد شئ.