محامى طليقة أحمد الفيشاوي “أرسل إبنته “لينا”إلى لندن لتدرس ثم تخلى عن النفقات الدراسية”

نظرت محكمة الأسرة اليوم الثلاثاء، قسم الجيزة دعوى هند الحناوى ضد طليقها أحمد الفيشاوى،والتي طالبت بها الفيشاوى بإلزامه دفع نفقات ابنة لينا، بعد أن تهرب من دفع النفقات لها، كما طالبت بأجر مسكن لابنتها لينا.

تأجيل دعوى هند الحناوى طليقة احمد الفيشاوى

الحكم في دعوى طليقة أحمد الفيشاوي

هند الحناوي طليقة أحمد الفيشاوي ترفع دعوى أجر مسكن ضدة:

قامت هند الحناوى زوجة الفنان أحمد الفيشاوى سابقا برفع دعوى قضائية إلى مكتب تسوية المنازعات الأسرية لشؤون الأسرة داخل محكمة الجيزة ضد أحمد للمطالبة بدفع جميع نفقات ابنتة لينا،وتلزم الفيشاوى بمصروفات لينا الدراسية بلندن وحضانة واجر مسكن لها،وبعد أن امتنع أحمد الفيشاوى إلى الذهاب إلى الجلسات المنعقدة داخل مكتب المنازعات الاسرة،تحولت الدعوى القضائية إلى محكمة الأسرة ليتم الفصل فيها.

محامي هند الحناوى يؤكد تنازل أحمد الفيشاوى عن ولاية ابنته”لينا”:

شعبان سعيد محامي هند الحناوي طليقة الفيشاوى، يؤكد أن الفيشاوي وقع اوراق موافقة على سفر لينا ابنته إلى لندن لاستكمال الدراسة بالخارج،كما اكد أن أحمد الفيشاوى قام باختيار المدرسة الذي يريد أن تدرس لينا بها،وانه اعطى حق الولاية لهند الحناوي لتعليم لينا بلندن وأقر بذلك في أوراق ثبوت حضانة الحناوى لينا،وبعد ذلك تخلى وامتنع عن دفع نفقات ابنته الصغيرة.

تاجيل دعوى طليقة أحمد الفيشاوى للمطالبة باجر مسكن
لينا ابنة أحمد الفيشاوى

تفاصيل قضية هند الحناوي ضد أحمد الفيشاوي:

بعد رفع هند الحناوى دعوى ضد أحمد، حيث أن كانت جلسة النظر بالقضية اليوم الثلاثاء داخل محكمة الأسرة، قدم المحامى شعبان وكيل هند الحناوى بتقديم بخطابات من النقابة المهن التمثيلية، موجهان إلى جهة شؤون الأسرة إلى رئيس نيابة قسم الجيزة، تفيد دخل الفيشاوى وحالة الميسرة،وذلك بعد طلب المحكمة في الدعوى القضائية رقم 46 لعام 2017،والتي تطالب بها هند بأجر مسكن إلى ابنتها لينا.

وجاء بخطاب النقابة المصروفات النسبية التي قام بتسديدها على أعماله الفنية الذي قام بها،وأثبت أن الشركة التي يتعامل معها أحمد لم تسدد اى مبالغ مالية من أعماله التي قام بها في هذا العام واليوم قامت المحكمة بتأجيل القضية إلى جلسة 29 مايو للنظر والتحريات في دخل أحمد الفيشاوى،وقد تغيبت هند الحناوى عن حضور الجلسة وحضر وكيلها المحامي شعبان سعيد.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد