“في ذكرى وفاتها”.. أبرز المعلومات عن ماري كويني: أهم رائدات السينما المصرية التي حاربت العندليب

تحل اليوم الخميس الموافق 25 نوفمبر 2021، الذكرى الـ 18 لوفاة المنتجة والممثلة ماري كويني، التي تعتبر واحدة من أهم رائدات السينما المصرية والعربية.

"في ذكرى وفاتها".. أبرز المعلومات عن ماري كويني: أهم رائدات السينما المصرية التي حاربت العندليب

وفيما يلي نستعرض أبرز المعلومات عن المنتجة الراحلة ماري كويني:

  • ولدت في 16 نوفمبر 1913، في لبنان.
  • اسم الولادة: ماري بطرس يونس.
  • والدها كان يعمل مزارعًا.
  • انتقلت بعد وفاته مع والدتها وأختها للإقامة في مصر.
  • حالتها الممثلة والمنتجة الراحلة آسيا داغر.
  • عمها الصحفي أسعد داغر، الذي كان يعمل بجريدة الأهرام.
  • رشحها المخرج وداد عرفي للتمثيل وهي في الـ 16 من عمرها، من خلال فيلم “غادة الصحراء” الذي عرض عام 1929.
  • عملت كمونتيره في فيلم “عندما تحب المرأة”، ثم اتجهت للتمثيل والإنتاج مع خالتها آسيا داغر، صاحبة شركة “لوتس” للإنتاج السينمائي.
  • في 1940 تزوجت من المخرج أحمد جلال.
  • استقلت عن خالتها في 1942 وكونت شركتها الخاصة، بالتعاون مع زوجها أحمد جلال.
  • ساهمت في ترسيخ دور المرأة في السينما العربية.
  • كانت أول من استقدم أول معمل ألوان في الشرق الأوسط.
  • أبرز الأعمال التي شاركت في بطولتها: “غادة الصحراء، وعيون ساحرة، وشجرة الدر، وبنت الباشا المدير، وفتاة متمردة، ورباب، وماجدة، وأم السعد، ونساء بلا رجال”.
  • أبرز أفلامها كمنتجة: “ابن النيل، وإسماعيل ياسين في جنينة الحيوانات، وبدور، وفجر يوم جديد، وأقوى من الأيام، وظلموني الناس”.
  • رفضت طلب المخرج عاطف سالم، بظهور المطرب الصاعد وقتها عبد الحليم حافظ، في فيلم “فجر” ليغني إحدى الأغنيات، وأصرت أن يظهر كصوت فقط دون ظهور شكله لأنه “مش فوتوجنيك” ولا يصلح للسينما.
  • بعدها بسنوات قليلة نجح عبد الحليم حافظ وقدم 4 أفلام حققت أعلى الإيرادات في 1955 وهم: “لحن الوفاء، وأيامنا الحلوة، وأيام وليالي، وليالي الحب”، فزارته ماري كويني، في منزله واعتذرت له ولكنه لم يقبل اعتذارها ورفض العمل معها.
  • قررت ماري كويني، محاربة عبد الحليم حافظ، واستعانت بصناع فيلم “لحن الوفاء” شادية، وحسين رياض، ومؤلف ومخرج الفيلم والملحن محمد الموجي، صديق حليم، وقدمت المطرب الشاب وقتها كمال حسني، كبطل للعمل الذي قدم فيه أغاني من ألحان الموجي، واستعانت بالصحفي الشهير موسى صبري الذي كان على خلاف مع عبد الحليم حافظ، ليدشن حملة تروج لكمال حسني الذي وصفه بالمطرب الذي سيتربع على عرش الغناء.
  • آخر أعمالها فيلم “أرزاق يا دنيا” عام 1982.
  • حصلت على عدة جوائز أبرزها “جائزة الدولة التشجيعية” عن فيلم “حب من نار” للفنانة شادية، بالإضافة إلى شهادة تقديرية من مهرجان الهند الدولي، عن فيلم “ابن النيل” ليوسف شاهين.
  • بالرغم من جمالها إلا أنها فضلت العمل خلف الكاميرا كمنتجة.
  • رحلت عن عالمنا في 25 نوفمبر 2003.

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد