رواد التواصل الاجتماعي يكتشفون خطأ فادح وقع فيه صنّاع “ظل الرئيس” بألفاظ خارجة

مسلسل ظل الرئيس…أصبح هذا المسلسل أكثر متابعة في السباق الرمضاني الحالي الزغم بالكثير من المسلسلات ولكن القليل فقط الذي يتابعه المشاهدين ومنهم ظل الرئيس الذي تدور أحداثه في أطار الإثارة والتشويق التي جعلته يحتل المراكز الأولي في نسب المشاهدة العالية سواء من خلال إذاعته على قناة النهار أو من خلال عرض الحلقات على اليوتيوب

مسلسل ظل الرئيس

مسلسل ظل الرئيس

الخطأ الفادح الذي وقع فيه صنّاع “ظل الرئيس”

حيث أصبح من السهل في وقتنا الحالي متابعة إعادة للحلقات المذاعة من المسلسلات مرة أخرى من خلال موقع “يوتيوب” حيث يمكن مشاهدة الحلقة أكثر من مرة نظراً لضيق الوقت ومتابعة جميع المسلسلات في وقت واحد..

ومن ناحية أخرى تظهر صناعة الدراما أمام رواد الفن للمشاهد العمل أكثر من مرة للوقوف على الأخطاء والمميزات التي يتضمنها العمل الفني للإفادة بالنقد البناء..وبالنسبة لرواد التواصل الاجتماعي فمن خلال متابعة حلقات المسلسلات يمكن لهم تدأول أخبار وأحداث الحقات أول بأول للوصل إلى نسب مشاهدة عالية، حيث من خلال إمكانية إعادة المشاهدة أكثر من مرة، وهو ما جعل اكتشاف الأخطاء الفنية في مسلسلات رمضان حديث متابعيها في كثير من الأعمال دراما رمضان 2017.

مسلسل ظل الرئيس
مسلسل ظل الرئيس

الخطأ بالتفصيل

حيث كشف رواد التواصل الاجتماعي ” فيسبوك ” خطأ فادح في مسلسل ” ظل الرئيس ” بألفاظ خارجة وفيها استهانة بعقل المشاهد، حيث ظهر في المشهد الأخير من الحلقة الـ22 في مسلسل “ظل الرئيس”، “الصحفي وسام” الفنان الشاب محمد عز بحثاً عن الرجل الغامض فوجد خبر نُشر في إحدى المجلات، وكان الخبر المكتوب بجوار الصورة يحمل كلمات اعتبرها البعض استخفاف بعقلية المشاهد ضد المخرج، ظنا منه أن الجمهور لن يقرأ ما كُتب في المقالة المجاورة للصورة … حيث جاء فيها كالأتي :-

مسلسل ظل الرئيس
مسلسل ظل الرئيس

، وهو “حضر الاحتفال الناس الكتيرة دي مش عارف ليه الصراحة بس جم علشان يصددعو.. أمي وانا قاعد شغال في حالي وأحب أوجه الكلمة للسادة المشاهدين اللي هما مش هيقروها”، وكررها أكثر من مرة.

مما انهالت التعليقات السلبية على صناع العمل حيث اعتبره البعض أن تلك الخطأ استخفاف بعقل المشاهدة  وأن صناع العمل تعمدوا تلك الكتابة المنشورة بجوار الصورة استخفافاً بعقول المشاهدين ولكن تم كشفهم ليقع صناع العمل في خطأ فادح

 

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد