محمد صبحي، مخرج مسرحي ومؤلف وممثل مصري، يبلغ من العمر تسعة وستون عاماً، تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحي بقسم الإخراج والتمثيل ثم أسس أستوديو الممثل، بدأ الظهور على شاشات التليفزيون والعمل بالمجال الفني منذ عام 1975 ويعمل به إلى الآن، شارك في العديد من الأعمال السينمائية والمسرحيات مثل: زيارة السيدة العجوز – روميو وجوليت – على بيه مظهر والأربعين حرامي – إحنا اللي سرقنا الحرامية – الشيطانة التي أحبتني – كيف تخسر مليون جنية – عايش في الغيبوبة – رجل غني فقير جداً – يوميات ونيس – سنبل بعد المليون، وغيرهم العديد من الأعمال الفنية، كما حصل أيضاً على عدة جوائز وتكريمات لأعماله.
رسالة محمد صبحي المبكية:
حيث أبكي الفنان محمد صبحي متابعيه وجمهوره بكلماته لزوجته نيفين رامز الراحلة وكانت تلك الكلمات مؤثرة جداً وقام بكتابتها على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
حيث كتب لزوجته التي رحلت عن عالمنا في ذكري زواجهما.. حبيبتي نيفين، زوجتي وابنتي وأمي، عيد زواجنا الـ 45 أقترب 13 من نوفمبر، أنا سأحتفل به بطريقتي بعد أن ذهبتي، ولكن أنتي تظلي معي دائماً وأراكي في أحفادك وأبناءك خير وأجمل ما قدمتى لي، أراكي في كل مكان ولكني لم أراكي في الصف الأول حين افتتاح المسرح وهذا ما أظلم جزءً كبير بداخلي وكسرني، حبيبتي أنتظر لقاءك، وعارف ردك لما أقولك عايزة إيه هدية هتقولي: صبحي خليك في شغلك ده هديتي، بحبك.
كما علق محبي الفنان محمد صبحي على تلك الكلمات المؤثرة والمبكية لرحيل زوجته، داعين له بالصبر والسلوان، ومشيدين لحبه الشديد وإخلاصه لزوجته، وأنه أجمل مثال لمعني الوفاء والإخلاص.
يذكر بأن رحلت زوجته بعد معاناتها مع مرض السرطان، وعاد الفنان محمد صبحي إلى المسرح من جديد وسيقدم غزل بنات.
عادة سيئة لعدد من الفنافين الكبار في نهاية عزهم ونهاية كبريائهم.
وليس محمد صبحي فقط من ظهر على وسائل الإعلام وهو يبكي كالمرأة. لقد ظهر قبله أحمد بدير وهو يبكي على الشاشة ويولول كالمرأة. وقبله كذك كان يونس شلبي.
يبدوا أنهم لم يفهموا أن لكل بداية نهاية. أغبياء