وطوطة البنات عادة معروفة ومشهورة منذ مئات السنين وهى عبارة عن ذبح وطواط أو أثنين وأخذ دمه ودهنه على جسم المولود وهو ساخن ويترك على جسمها لمدة ساعة أو أكثر.
ولابد أن يكون قبل أربعين يوما ويقولون أن دم الوطواط يقتل بصيلة الشعر ويعمل على عدم نموها مرة أخرى ويصبح جسم الفتاة أملس ولايطلع شعر أبدا في جسمها طوال حياتها.
ويركزون على الوجه وتحت الأبط والأماكن الحساسة حتى لايظهر بها شعر والكثير من قاموا بعمل الوطوطه لبناتهم يؤكدون بالفعل أنهم لم يطلع لهم شعر أبدا ويقومون الآن بشراء الوطواط من الأسواق لعدم القدرة على صيده.
ينصح الأطباء بعدم إجراء هذه العملية للأطفال فهى عملية غير صحية وغير سليمة وضارة وتصيب الجلد بالجفاف وتم أكتشاف بعض الدراسات أن الخفاش هو المسؤول عن نشر مرض السارس الذي يقتل الآنسان ومن الممكن أيضاً أن يؤدى دم الخفاش إلى إحتراق جلد الطفلة إذا ظل فترة طويلة.
رأى الدين في الوطوطه :-
رأى الشيوخ في ذلك الأمر أن الدم هو نجس ويحرم أكله أو شربه وبالدليل أن الشرع حلل أكل اللحم بعد ذبحه ويقولوا أن أستخدام الدم بهذه الطريقة غير مقبول شرعا فهى عادات وثنية تقوم بها الشعوب الكافرة ليس لها علاقة بالأسلام.
حكى بدري
وهل ثبت ذلك علميا؟ انا ارى انها خرافة..
اسمع يا ابنى : من قال أن الشرع منع ذلك !!! دا إيه الذكاء هذا … أولا العادة خذخ معلومة فى اليابان وسوريا … وهنا كما طالب الشرع أن تزيل شعر العانة والإبطين . بل دوام ذلك من النظافة الإسبوعية … لذا عندما يفعل ذلك ملايين اليشر ولا أثار لذلك فلا مانع شرعا … فهم لا يأكلونه .. بل دهان لمدة ساعة حتى يجف وخاصة مع الأطفال حديثى الولادة فقط …
وهنا من أفتى بعدم شرعيته … نقول … مالمانع ؟ إلا ” إذا كان فيه ازهاق روح ( الوطواط فقط . وهنا الحرمانية …
تعليقق عجبنى كلامك صح