تفاصيل خيانة أحمد سعد لزوجته الأولى وكيف كانت علاقة ريم البارودي بها وكيف انتهت القصة بزواجه من سمية الخشاب بالرغم من فارق العمر

انشغلت مواقع التواصل الاجتماعي في هذه الايام بأخبار زواج المطرب أحمد سعد والفنانة سمية الخشاب، بعد أن خرج كلاهما إلى الناس ونفي تماما وجود اي علاقة تجمع بينهما، وان ما بينهما لا يتعدى حدود الاخوة والصداقة، ولكن توج الامر في النهاية بالزواج، ليحسم الجدل في كل ما قد قيل وما يقال.

كيف بدأت قصة ريم البارودي مع أحمد وإلى ما وصلت بظهور سمية الخشاب

قامت طليقة المطرب أحمد سعد الاولى وهي ام ابنائه، بكشف تفاصيل لم تقم بالتصريح بها من قبل، وهي عن علاقة طليقها أحمد سعد بصديقتها المقربة ريم البارودي، وان تلك العلاقة  كانت سبب انفصالها عن أحمد سعد، الذي تزوجت منه في عام 2006 ورزقت منه بأبنائها، وكانت من الاصدقاء المقربين لها ريم البارودي، والتي قالت انها استأمنتها على بيتها وزوجها ولكنها خانت الأمانة، ولقد نفت ريم وأحمد كل الشائعات والأخبار التي دارت حول انها سبب انفصال أحمد عن زوجته، ليفاجئ الناس بعد كل النقي الذي اكده أحمد وريم عن علاقتهما التي تدور حول الاخوة بإعلان خطبتهما لبعضهما.

وبعد فترة من استمرار العلاقة وظهور الثنائي أحمد وريم إلى الاعلام خطيبين حبيبين، تلوح في الافق شائعات حول علاقة بين أحمد سعد وسمية الخشاب وخرجت بعدها ريم البارودي بلقاء ساخن مع الاعلامية ريهام سعيد وتصرح بوجود علاقة بينهما، وانها وقفت بجانبه كثيرا وساعدته في العلاج من الادمان، وان صديقتها المقربة سمية الخشاب سبب في انهاء هذه العلاقة.

وبعد النقي المتكرر لوجود علاقة حب بين أحمد سعد وسمية الخشاب يتفاجأ الناس بتتويج العلاقة بالزواج، بالرغم من وجود فارق كبير في العمر بين كل من سمية الخشاب وأحمد سعد، فالنجمة من مواليد 1966شهر اكتوبر، اي يبلغ عمرها الآن 51عاما، بينما أحمد سعد من مواليد 1981 وعمره الآن 36 سنه، اي هناك 15 عاما فارق بالعمر بينهما، وبالرغم من ذلك وبعد كل التصريحات بنفي العلاقة بينهما حسم الامر بزوجهما.