تفاصيل النهاية المأساوية للفنان الراحل إبراهيم عبد الرازق وصورة نادرة له مع زوجته وابنته الوحيدة

يرحل كثير من الفنانين عن عالمنا ولكن أعمالهم تظل في أذهان الكثير من المشاهدين والمتابعين لتلك الفنان لما يقدمه من أعمال رائعة، من بينهم الفنان الراحل “إبراهيم عبد الرازق” الذي رحل عن عالمنا وهو يبلغ من العمر 45 عاماً، ولد بمحافظة الدقهلية ثم عمل بالمسرح وشارك في عدة أدوار صغيرة سينمائية.

تميز الفنان الراحل إبراهيم عبد الرازق بأدوار الشر وذلك نظراً لملامح وجهه الحادة وجسمه الضخم الذين ساعدوه على نجاحه بتلك الشخصية ونال على إثرها أيضاً شهرة عالية.

شارك في العديد من الأعمال التليفزيونيو والمسرحية والسينمائية مثل: (تحدي الأقوياء – البعض يذهب للمأذون مرتين – مكالمة بعد منتصف الليل – امرأة من زجاج – عنتر شايل سيفه – لا يا من كنت حبيبي – سعد اليتيم – درب الهوى – المتوحشة) وغيرهم الكثير من الأعمال.

النهاية المأساوية للفنان الراحل “إبراهيم عبد الرازق”:

حيث أن وافته المنية وهو واقف على خشبة المسرح بشكل درامي وذلك بسبب إصابته بأزمة حادة في القلب أثناء مشاركته في مسرحية (كعبلون) مع الفنان القدير “سعيد صالح” وذلك في عام 1987، وجاء وفاته فجأة صدمة لكل الفنانين ولجميع الحاضرين لأنه من أكثر الممثلين طيبة واحترام ومقام في ذلك الوقت.

صورة نادرة للفنان الراحل “إبراهيم عبد الرازق” مع ابنته وزوجته:

حيث ظهر الفنان اللراحل إبراهيم في صورة نادرة جداً تجمع بينه وبين ابنته الوحيدة التي تدعي “أميرة” وظهر وهو يداعبها فوق ظهره.

وصورة أخرى نادرة أيضاً تجمع بينه وبين زوجته، وتظهر في الصورة زوجته وهي مبتسمة مما يدل على حبهما الشديد لبعض وأيضاً بأن الراحل إبراهيم شخصيته طيبة جداً وحنين على عكس تماماً الصورة التي كان يظهر بها دائماً والشخصيات التي يجسدها.