أربع خطايا في تاريخ ” ريهام سعيد ” أولها زواجها على خطيبها وأخرُها بيع الأطفال

هي الإعلامية التي صنعت من الريبة مملكة خاصة بها تجعلها سبيلاٍ رائجاً وبشكل دائم لإثارة الجدل حولها ومن ثم ترتفع نسبة مشاهدة برامجها حتى ولو كان على حساب شرفها المهني، تعددت القضايا التي تورطت فيها ريهام سعيد حتى أصبحت دائماً محل الشك الدائم من قبل الجمهور المصري فيما تقدم إليهم من مادة إعلامية عن طريق برنامجها الأشهر ” صبايا الخير ” ومؤخراً وكما يعتقد الكثيرون ليس أخراً تورطت الإعلامية ريهام سعيد في قضية لا تمس شرفها المهني كإعلامية وفقط بل قد يتعدى الأمر وبكل تأكيد إلى كيانها الإنسانى الذي يفترض بل ويفرض عليها كأحد عناصر النخبة المجتمعية أن تنأى بنفسها عن مجرد ذكر أسُمها في قضية عنوانها العريض ” بيع الأطفال ” وفيما يلي نعدد لكم خطايا أربع كبرى سقطت فيها ريهام سعيد سُقوطاً مُدوياً أمام أعين جُمهورها ولكن لم تتعظ.. فإليكم التفاصيل.

تحقيق | محمد هلال.

ريهام سعيد رحلة من السقوط الدائم

فريهام سعيد منذ أن بدأت حياتها الإعلامية لم تتوقف سقطاتها أو حتى زلات لسانها أمام الملايين ممن يتابعون برنامجها صبايا الخير أو حتى ممن يهتمون بحياتها الشخصية، وتمثلت تلك الخطايا في أربع إن اجتمعن على شخص خاصة وان كان أحد رموز المجتمع فهم كفيلين أن يُنهوا وإلى الأبد تواجده ضمن نخبته، وهى كالتالي :

  • بلاغ تقدم بيه خطيب ريهام سعيد والمدعو أيمن حامد يتهمها فيه بالنصب عليه بأسم الخطوبة والحصول منه على هدايا قيمة ثم الزواج من أخر.
  • نشرت صور غير لائقة عبر برنامجها لفتاة المول، والذي دفع الأخيرة بإقامة دعوى ضدها اضطرت بها ريهام سعيد للسعي للتصالح معها.
  • دعوى تقدمت بها الفنانة المصرية زينة تتهم ريهام سعيد بتزييف الحقيقة بشأن زواج زينة من أحمد عز.
  • تقدم الائتلاف المصري لحقوق الإنسان بدعوى ضد ريهام سعيد يتهم فيها ريهام بالترويج لعمل الأطفال وأيضاً اتهام النيابة لها فيما يخص عملية بيع وسرقة الأطفال عبر قضية تورطت فيها بتلك الحلقة التي عرفت ب ” الأسطى حمدي “.

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد