أحدهم ضُبط بحشيش والآخر يخون صديقه.. الفضائح طاردت هؤلاء الرياضيين

“الرياضة تهذب الأخلاق”، قد نسمع هذه المقولة كثيرًا، إلا أنها قد لا تتحقق في العديد من الأحيان، خاصة وأن العديد ممن مارسوا الرياضة لم يستطيعوا التخلص من الغش أو من بعض العادات السيئة.
ومن أهم هذه الحالات التي لم تنصف المقولة الشهيرة، هم..
إبراهيم سعيد
واحد من اللاعبين الذي توقع لهم الخبراء مستقبل رائع، إلا أنه خيب آمال الجميع، عندما بدأ اللاعب في التمرد والانتقال من نادي إلى آخر دون التركيز الكامل، فبدأ يشتت نفسه في عمل قصات جديدة لشعره، ليبتعد اللاعب شيءًا فشيئًا ليصبح في طي النسيان، ويدخل في سلسلة من الزيجات الفاشلة التي دومًا ما تنتهي بالطلاق، كان آخرها من شهد التي طلقها إبراهيم سعيد على الهواء مباشرة.
عمرو سماكة

ذاع صيته بشكل كبير عندما بدأ كلاعب كرة في فريق الترسانة، وظهر بشكل جيد حتى اعتقد البعض أنه خليفة أبو تريكة، إلا أن هذا الأمر تحطم تمامًا عندما تم ضبط اللاعب يدخن مخدر الحشيش في اختبار المنشطات، وذلك أثناء لعبه بقميص النادي الأهلي، وهو الأمر الذي دفع إدارة الفريق لإقصائه خارج النادي.
رونالدينهو
قد يطلق عليه البعض لقب أعظم من لمس كرة القدم في تاريخها، إلا أن بعض وصول لأقصى مستوياته في فريق برشلونه، بدأ اللاعب يهتم بالنساء والملاهي الليلية، وزاد وزنه بشكل لافت، الأمر الذي دفع إدارة النادي الإسباني للتخلي عنه، لينتقل بعضها إلى إيه سي ميلان الإيطالي، ليكون المحطة الأخيرة في شهرة اللاعب ونجوميته.
 محمد عباس
أحد أفضل هدافي مصر في فترة الثمانينيات، للحد الذي جعل البعض يقلق على مستقبل أسطورة الأهلي محمود الخطيب، إلا أن انسياق عباس وراء السجائر الملفوفة “الحشيش” كان أكبر العوامل التي طمأنت نائب رئيس الأهلي السابق على تاريخه.

وعلى الرغم من تدخل قامة كبيرة مثل محمود الجوهري، المدرب العظيم لمنتخب مصر، للوساطة لدى صالح سليم أسطورة الأهلي ورئيسه في تلك الفترة، لإعادة اللاعب مجددًا إلى صفوف الفريق، إلا أن المايسترو رفض الأمر برمته، خوفًا من أن يتسبب هذا الأمر في انتقال العدوى إلى باقي لاعبي الفريق الأحمر.

 

هولك هوجان
هو أشهر من مارس المصارعة الحرة، إلا أنه ظهر  في فيديو تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي، والذي أظهره يمارس الجنس مع زوجة صديقه المقرب، حيث قال إن هذا الأمر تسبب في أذى نفسي واضح لأفراد أسرته، وهو الأمر الذي جعله خائفًا على مستقبلهم بشكل عام.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد