زجاجات من الخمور ومخدرات وجثتين عاريتين تماماً من ملابسهما، قد عثر عليهم بداخل شقة يمتلكها ضابط شرطة بشبين القناطر.
فقد فوجىء ضابط شرطة يدعى ” أبانوب ” حينما كان متوجهاً لمنزلة، والكائن في ” عزبة أبو خضرة “، بوجود صاحبه ” هانى م ” معاون مباحث، عارياً تماماً داخل الحمام وبجواره إمرأة أيضاً عارية، وعدد من زجاجات الخمور ومخدر الحشيش، فقام على الفور بتقديم بلاغ لمركز ” شبين القناطر” بالواقعة، فإنتقلت النيابة إلى مكان الواقعة للمعاينة، فوجدت الضابط عارياً بحمام شقة أبانوب وبجانبه إمرأة تدعى ” هويدا أ “، تبلغ من العمر 30 عام، وبجوارهم عدد كبير من المخدرات والكحوليات والمنشطات الجنسية.
بعد المعاينة والتحقيق وتقرير الطب الشرعى، تبين أن الضابط المتوفي قد قضى سهرة مع الفتاة داخل الشقة ثم توجهوا إلى الحمام للإستحمام وبسبب بخار المياة وتأثير الخدر، وافتهم المنية.
هذا وقد حصلت النيابة أثناء المعاينة داخل الشقة على ” سلاح ميرى ” مملوك للضابط المتوفي وكذلك الكثير من المنشطات الجنسية، وكارنيهات للفتاة تبين أنها مزورة.
وبإستجواب صاحب الشقة ” الضابط أبانوب ” فأجاب، أن صديقة المتوفي كان قد طلب منه مفتاح شقتة قبل يومين من وفاتة، ثم تغيب بعدها عن العمل فقام بالإتصال به ولم يجيب فتوجه إلى منزلة ففوجىء بالواقعة.
ولعلها عبرة لمن لا يعتبر.. اللهم توفنا مسلمين وأحسن خاتمتنا وألحقنا بالصالحين
مافهاش عنصريه ولا حاجه احنا والي كتب الدعاء مسلمين ومؤمنين وموحدين لله تعالي وهذا هو دعاءنا والي موش عاجبه او علي غير دين الاسلام يدعوا كيف يشاء ….خلصت
الله يرحمنا جميعا بلاش نكتب أخبار من النوع ده دا مش مكان للعبر في مواقع تأتيه للعظه
ياجماعة الخبر تداولته مواقع كتيرة واتنشر فى جريدة رسمية والمحضر بالواقعة أنا إطلعت عليه بنيابة شبين القناطر للتأكد من صحة الخبر .. فيعتبر خبر وفى نفس الوقت ناخد ثواب على أى حد راجع نفسه عند إرتكاب الكبائر
ومفيهوش مخالفة لشروط النشر ولا شروط جوجل
عندى احساس انة فيها نوع من الغمز … خصوصا انة ذكر الاسماء وواضح انها لمسيحيين … عموما دة مجرد احساس وصلنى :)
لا يوجد فرق بين مسيحي ومسلما
لا ء يوجد فرق ياام وليد
الجملة الاخيرة فى الخبر …. تحمل نوع من العنصرية
ليس بها أى نوع من العنصرية ففى الدين الإسلام ندعو بحسن الخاتمة .. وكذلك فى الدين المسيحى ندعو بحسن الخاتمة ومقابلة الله على فعل الخير وليس بالذنوب
ليه حاسس كده بالطائفية والعنصرية من اللي كاتب الخبر وهو المسلم ده مش ملاك اهو بيغلط هو كمان والمسلم اللي بيفجر نفسه في ناس ابرياء بيدخل الجنة عشان هو مسلم
هوه لم يذكر اسم المتوفى بل ذكر اسم صاحب الشقه لأنه مسيحى هذا المقصد يعنى إلى عا يتحاسب المسيحى مش التانى إلى زنه ومات خاطى
ليس بها أى نوع من العنصرية ففى الدين الإسلام ندعو بحسن الخاتمة .. وكذلك فى الدين المسيحى ندعو بحسن الخاتمة ومقابلة الله على فعل الخير وليس بالذنوب …
اللهم توفنا مسلمين واحسن ختامنايارب العالمين
ربنة يحسن ختام المسلمين اجمعين
آميــن
من المعروف أن وظيفة “معاون مباحث ” أو ضابط مباحث أو أى شىء يخص أى مباحث فى مصر لا يشغلها أى “مسيحى” .. والقصة هنا أن الضابط المتوفى إسمه “هانى م” فهل هو هانى مرقص أم هانى محمد ؟؟ فكاتب الحدث ترك الموضوع لخيال القارىء وذكر أن صاحب الشقة “أبانوب” وهذا كفيل بتعريف القارىء أنه مسيحى … والجملة الأخيرة “لزوم الشغل”
أو هى الموضة هذه الأيام …الكل متدين بطبعه .
حتي لو الميت غير مسلم فهذه الميتة فيها عظة وعبرة
اللهم أحسن خاتمتنا
أريد أن أسال كاتب الخبر ما معنى الجمله الأخيره هل لأن صاحب الشقه مسيحى أو هى عنصريه أم تعتبر أن من يمارس الرزيله لا يهلك لو هو مسلم لكن غيره هالك!!!!!!؟؟؟؟؟
في المعتقد الاسلامي أن الإنسان يبعث على ما هو عليه .. فإن مات متوضأ وهو في صلاة فهذه ميته كريمة لأنه مات وهو يتعبد وعكسه إن مات وهو يشرب الخمر وهو محرم أو هو يزني أو كذا فهذه ميتات فيها وعيد شديد خاصة وهذه تعاليم نأخذها ونحن صغاراً في المساجد وغيرها .. لكن صاحب المقال يبدو أنه وضع الإثنان في سلة واحدة وهو الموت على حالة الزنى دون تفريق كونه مسلماً أو مسيحياً أو كان رجلاً أو امرأة .. وطلبك توضيح أن ممارسة الرذيلة كونه مسلماً لا يهلك .. فهذا السؤال صحيح لأن الزنى من الكبائر الذي يعاقب عليها المسلم عقاباً شديداً والتعاليم فيه كثيره .. فالأمر في هذا الخبر ليس فيه أي من العنصرية أو ما شابه.. ووجود الثعبان في الصورة على ما أفهم هي صورة تعبيرية للمحاسبة بالقبر.. وليست صحيحة
دعاء للمسلمين بحسن الخاتمة
الهلاك للفاسدون ايا كان دينهم لا علاقه للدين بذلك اغلبنا مسلمون او مسيحيون بالاسم فقط