وفاء الكيلاني.. انفصال مثير عن زوجها اللبناني المسيحي وزواج أكثر إثارة بالنجم السوري تيم حسن

كما سبق وأثارت النجمة الإعلامية المعروفة وفاء الكيلاني الكثير من الجدل حول زواجها الأول في 2008 باللبناني طوني ميخائيل في 2008، والذي ارتبطت به أثناء عملها في إيطاليا في شبكة راديو وتليفزيون العرب، حيث تم الزواج المدني في قبرص نتيجة رفض أسرة وفاء الكيلاني لهذا الزواج نظرا لاختلاف الديانة، لكن وقتها أعلنت وفاء الكيلاني أنها مسلمة وتزوجت من زوج مسلم وأتممت الزواج الشرعي بمصر في وقت لاحق على يد مأذون شرعي.

من هي وفاء الكيلاني؟

وفاء الكيلاني ابنة السيد حامد الكيلاني خريج الأزهر ورجل الأعمال وهي الابنة الوسطى بين ثلاث بنات الكبرى هي وفية الكيلاني والصغرى هي وسيمة الكيلاني.

ولدت وفاء الكيلاني في 1972 ودرست العلوم السياسية في جامعة قاريونس في بني غازي بدولة ليبيا ثم أتممت الدراسات العليا في مجال علم النفس وتزوجت عام 2008 من طوني ميخائيل والذي أنجبت منه طفلين، حيث عملا سويا في شبكة راديو وتلفزيون العرب وقتها  طفلتها الكبرى جودي في 2009 وطفلها الثاني ريان في 2011 قبل أن تعلن انفصالها عن طوني ميخائيل في 2011.

على الصعيد المهني، بدأت وفاء الكيلاني العمل بمجال الإعلام من خلال عملها كمذيعة بشبكة راديو وتليفزيون العرب منذ عام 1998 حيث كانت بداية انطلاق حقيقية لها وحتى عام 2004. انتقلت للعمل في قنوات روتانا منذ عام 2005 وفي عام 2009 قدمت برنامجا على قناة إل بي سي  ومنذ 2012 انتقلت إلى قنوات إم بي سي وقدمت عدة برامج متنوعة أخرها برنامج المتاهة والذي مازال يتمتع بنسب مشاهدة وجمهور كبير في الوطن العربي ومازال مستمرا حتى الآن.

ارتباطها بالنجم تيم حسن

أعلنت بالأمس 9 مايو 2017 ارتباطها رسمياً بالنجم السوري تيم حسن وقد أشعل هذا الخبر والصور المتداولة لحفل الزفاف وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير نظرا لشعبية النجمين في مصر وسوريا والوطن العربي.

فارق السن بين وفاء الكيلاني وتيم حسن

وبالحديث عن فارق السن بين العروسين والذي قد تناوله الكثيرون بشيء من المبالغة نجد أن الفارق 4 أعوام بين وفاء الكيلاني وتيم حسن حيث ولدت وفاء الكيلاني في 1972 بينما ولد تيم حسن في 1976.

وقد بادر العديد من نجوم الفن والإعلام في الوطن العربي بتهنئة العروسين على رأسهم الفنانة أصالة والتي كتب على صفحتها تهنئة خاصة للعروسين مع صورة من مراسم الزفاف.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد