كارثة التعليم العالي بكلية حقوق جامعة الإسكندرية تأخير وتسريب أمتحان القانون الأداري وعدم الإعتراف بالحادثة من العميد!
كما عودة مجلة نجوم مصرية قراءها الكشف عن الأسرار الصحية والسياسية والفنية وأيضا التعليمية وتستطيع الكشف عن الأسرار الغامضة حول ما يدور في الساحة العملية في جميع المجالات والتي تهم العالم واليوم سوف تقوم مجلة نجوم مصرية بالكشف عن أسرار التعليم بمصر وخاصة جامعة الاسكندرية كلية حقوق
نبذة عن جامعة الأسكندرية كلية حقوق…
كليه حقوق احدى كليات جامعة الإسكندرية التي نشأت عام 1938 وكانت تابعة لجامعة المصرية “جامعة القاهرة حالياً “عند إنشائها عام 1946 وتعتبر من أكثر الكليات بالعالم التي يوجد بها أكبر نسبة رسوب بشكل كبير
وهذا يرجع الي:-
- عدم الأهتمام بتصحيح الإجابات للطلاب
- عدم المراقبة الجديدة
- بمعني (متاح بجامعة الإسكندرية كلية حقوق ضيع اعداد مهوله من اوراق الاجابات لديه الطلاب وهذا نظرا لكبر عدد الطلاب حقوق) والتعويض عن..
- الضياع =الرسوب
ولكن من المفترض أن كلية حقوق بدول العالم الأوروبي تعمل على تعليم قواعد القوانين والقواعد العامة التي تحدد كثير من حياة الاشخاص ولكن…..
أنفراد من مجلة نجوم مصرية من جامعة الأسكندرية كلية حقوق تأخير وتسريب أمتحان القانون الاداري بالفرقة الثانية
الأعاقة الكبري بالقانون الاداري..
(تسريب الأمتحان) غير ذلك رجع التسريب أيضاً على الطلاب بالسلب تأخير الامتحان ساعة الا ربع عن الموعد الأصلي الذي يبدأ من 4 إلى 7 مساءوهذا أدي الي..
تغير شكل الامتحان الذي تم الأتفاق علية مع دكتور المادة “د.ايمن فتحي”المتخصص بدراسة كتاب القسم الثانيوهو”مبادي القانون الاداري” سوف يأتي الشكل قضايا
هذا يرجع الي…
الديمقراطية التي مارسها الدكتور أيمن فتحي في أخذ اراء طلبة الفرق الثانيه حقوق إسكندرية في شكل الامتحان ولكن بعد تسريب الامتحان تم امتحان الطلاب بالنسخة الاحتياطية وهذا أصبح إعاقة لطلاب بالفرقة تماماً نظراً للوقت ومفأجات الامتحان وعدم الثبات والإجماع على إجابة محددة مع الطلاب أجمع….
كارثة رأي عميد كلية حقوق جامعة الأسكندرية الدكتور طلعت دويدار…
بعد ما حدث وما تردد بشأن أمتحان القانون الاداري بالفرقة الثانية وتم عرضه على عميد الكلية للتوصل الي حل يرضي بها جميع الأطراف…كانت الكارثة تم نفي ما تردد من الدكتور طلعت دويدار بشأن طلاب الفرقه الثانية بخصوص أمتحان القانون الاداري قائلاً:-أن الأمتحان يصبح متواجداً بالكلية قبل الموعد المحدد على الأقل بساعات تكفي للقيام بالأعمال الإدارية التي نقوم بها والأهتمام بصياغة وشكل الأمتحان والتدقيق به ومراجعة الأسئلة المتواجدة حرصاً على مستقبل الطلاب ويكون الحل في متناول الطالب المتوسط ومع الأسف هذا الرأي عاري من الصحة تماماً
من المفترض أن كلية حقوق تم وضعها بالتنسيق الجامعي للتعليم العالي لتعليم الطلاب كيفية السير بالمبادئ والقواعد الصحيحة والدقيقة وتعليمهم تحقيق العدل والمساواة ولكن بكلية حقوق جامعة الأسكندرية قد تم تحقيق مقولة هامة للغاية وهي.. .
