في ذكرى ميلاده.. يحيى شاهين «سي السيد» الذي وقع ضحية لغدر زوجته بعد الطلاق

تطل علينا اليوم 28 يوليو، ذكرى ميلاد الفنان الراحل يحيى شاهين، الذي وافته المنية ورحل عن عالمنا مارس 1994، عن عمر ناهز 75 عامًا.

وقدم يحيى شاهين، أفلاما خالدة في تاريخ السينما المصرية نذكر منها “بلال مؤذن الرسول “و”جعلوني مجرما” “سلامة” أمام كوكب الشرق أم كلثوم، و”شيء من الخوف” أمام الفنانة شادية والراحل محمود مرسي، و”الأرض” مع محمود المليجي و”فجر الإسلام”، و”أرحم دموعي” أمام سيدة الشاشة فاتن حمامة، و”شيء من العذاب” و”روعة الحب” و”البعض يعيش مرتين” و”الحاجز” و”دموع صاحبة الجلالة” و” وكانت أول دور له في فيلم ” لو كنت غني”.

ولاشك أن أدواره في الثلاثية للأديب الراحل نجيب محفوظ لا تنسي وهي قصر الشوق وبين القصرين والسكرية، والتي قدم فيها شخصية “أحمد عبد الجواد”.

تزوج يحيى شاهين عام 1959 من مجرية، وبعد إنجاب طفلتين، انفصلا بعد مرور 6 سنوات على الزواج، وأصيب بعزلة شديدة لأن زوجته المطلقة غدرت به وسافرت بابنتيه إلى بلدها المجر.

وكانت الفنانة ماجدة، قد أوضحت خلال مذكراتها التي نشرتها منذ فترة في جريدة الأهرام” أن الفنان الراحل يحيى شاهين حاول الارتباط بها والزواج منها، قبل زواجها من الفنان إيهاب نافع.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد