يستمر الصندوق الأسود في فتح نفسه مع الزمن والتحقيقات تكشف المستور من عمليات التجنيد للفنانات والتي مكنت صفوت الشريف من السيطرة على كثير من فنانات العرب بطريقة غير شرعية.
يعتمد صفوت الشريف في سياسته في عمليات التجنيد على سياسة ” الكتنرول” بوضع فخ للفنانة وتصويرها في وضع مخل وغير شرعي وتهديدها به حتى تطيع أوامره وكانت هذه الطرق في بداية الامر ناجحة الا انها فقدت نجاحها لانها غيرت خط السير وأصبحت لمصالح شخصية.
و أتضح في التحقيقات الكسب الغير مشروع عن طريق فرز كل ما يملكه صفوت الشريف انه يملك 4 قصور في منتجع الميراج في التجمع الأول في القاهرة الجديدة وتحمل أرقام 120و121 و131 و132.
قيمت كل قصر منهم 20 مليون جنيه أي أن مجموع الاربعة قصور 80 مليون جنيه ولكن كانت المفاجأة عندما قدم محامي صفوت الشريف ليقوم بالدفاع عنه مستندات أن أحد هذه القصور هي ملك الفنانة المغربية سميرة سعيد وهو القصر رقم 132 وهذا الكلام موثوق في الشهر العقاري ويملك صفوت الشريف مستندات تثبت ذلك.
و حتى الآن لم تعلق الفنانة سميرة سعيد على ذلك ولم ترد على أي اتصلات أو اي تساؤلات من ناحية الإعلام.
هل ياترى وقعت الفنانة المغربية سميرة سعيد ضمن قائمة تجنيد الفنانات الخاصة بصفوت الشريف ام ماذا؟
