رضيعة الشرقية وتعرضها للإغتصاب

حادث التعدى على طفلة الشرقية

قضية من أخطر قضايا المجتمع تتناولها معظم البرامج على مختلف القنوات وهي قضية تستحق أكثر من هذا، قضية غاية في الخطورة حيث من وقت لآخر نرى ونسمع إغتصاب وخطف ومساومات وهذه القضية طفلة لم يتعدى عمرها السنتين، لم يكتمل نموها الآنثوى كما ذكر الاعلامى وائل الابراشى، ما هي الإغراءات في طفلة رضيعة تجعل الجانى يفعل ما فعله بهذه الطفلة.

إغتصاب جنا طفلة البمبرز

طفلة رضيعة يتم التعدى عليها

طفلة تحبي تبدآ أول خطوات المشى يترقبها العاطل (إبراهيم م.ا) 35 عاماً ويستدرجها بلعب الاطفال ويداعبها حتى إختلى بها في غرفة بجانب المنازل وتشاهدة سيدة تقف في شُرفة بمنزل يعلوا بدورين تراه ينزع البمبرز من الطفلة ويفعل بها ما فعل، هذه الطفلة تظل تصرخ وتصرخ ولم يكن بإيديها سوا الصراخ، وإغتصبها الجانى الذي أدعت أمه أنه معه شهادة يعامل معاملة أطفال وهذا طبعاً لخروج أبنها من القضية.

إعدام مغتصب جنا الرضيعة بالشرقية

قال صلاح يوسف جد الطفلة الرضيعة أنه يستحق الإعدام هو وأمه لأن عندما جئنا للبحث عنها ولم نجدها سألوا أم الجانى وقالت لهم لم أراها وهى خبأت الطفلة في شوال وكانت تنوى أن تلقى بها في الترعة كما قالت شاهدة عيان، عندما قالت أم الجانى لم أرى ابنتكم جاءت سيدة كانت تشاهد الواقعة من اعلى منزلها من الشُرفة وقالت لهم رأيتها أخذت الطفلة ودخلت بها داخل منزلها عندما رأتها تنزف وابنها كان يعتدى عليها، هجم أهل البنت على المنزل وشاهدوا جنا داخل الشوال في آخر أنفاسها، وكان الأهل يريدون قتل الجانى وأمه ولكن تم القبض على الجانى وقررت نيابة دكرنس بإشراف المستشار إيهاب أبو عيطة المحامى العام لنيابة شمال الدقهلة بحبس الجانى 15 يوم وتحويله إلى الجنايات، ويطالب الرأى العام بإعدام الجانى وأمه لأنها كانت سوف تفعل جريمة أخرى بالبنت لتتسطر على أبنها العاطل.