رسالة من طفلة في الصف الخامس الابتدائي إلى زميلها تشعل مواقع التواصل الاجتماعي

لا يخفي على الكثير تقدم وسائل التواصل الاجتماعى والمراسلة في الوقت الحديث مثل “الفيس بوك” و”تويتر” وغيرها من التطبيقات الحديثة التي تعتمد على الدردشة النصية والصوتية حتى “الفيديو شات”، ولكن تظل الرسائل والجوابات هى من أقدم الوسائل التي اعتمد عليها الكثير في فترات سابقة.

 

لكن ما حدث من طفلة تبلغ من العمر عشر سنوات في الصف الخامس الابتدائي كان له أثر كبير في اشتعال مواقع التواصل الاجتماعي بالحديث عنه، طفلة تبعث برسالة إلى صديقها في الدراسة لتخبره بحبها له، كان الحديث الأبرز للكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

نصف الرسالة

ونعرض لكم الرسالة كاملة والتي تضمنت من الحديث ما بلغ ثلاث ورقات من “كراسة” الطفلة

 

 


 

 

وانهالت التعليقات على الرسالة الغرامية من الطفلة فكانت كالاتى :

أولا انتوا مستغربين وكل واحد منكم بيكون سبب في المشكله طبعا بتكلموا عن البنت وكانها هي السبب باللي هي فيه لا طبعا السبب المجتمع الtv والفون والاغاني اللي ملهاش معني والام والاب اللي بيسمحوا بكل ده لاطفلهم.
يانهار الوان معقوله عرفت تكتب الكلام دا لوحدها يعنى انا بنتى ممكن تبقى نفسها حد يمسك ايدها وتعرف تقول الكلام دا بالطريقه دى ومشاعرها اللى هى بتعبر بها دى أعتقد بدري اوى على عشر سنين الكلام دا.

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد

2 تعليقات
  1. ع ا يقول

    الخط ممكن يكون خط طفلةلكن الكلما ت كبيرة وبعدين هى تعرف مسك الايدى معناها ايه دى رساله افتاه بس لم نكتمل تعليمها وربنا يستر على الجميع

  2. محمد صالح رياض يقول

    اعتقد ان الرساله الموضحه بالمقال لا يمكن تكون مكتوبه من طفله عمرها 10 سنوات لان هناك تركيبات لجمل لا يرقى المستوى اللغوى لسن 10 سنوات لكتابتها و اعتقد ان هذه الرساله للتأجيج الصحفى و اثاره عامل للاثاره و التشويق على المقال كذلك طريقه التعبير المكتوب بها الرساله و نوعيه الاخطاء الاملائيه كل هذا يشير الى ان هذه الرساله ليست لطفله فى 10 من العمر حتى بتاثير التليفزيون و التربيه و المجتمع ووسائل التواصل الاجتماعى