في مصر القديمة تحديدًا شارع المعز المعروف “بقيع مصر” ومكان البيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يوجد هناك العديد من المساجد والأضرحة ومجموعة من القبور المبهمة يطلق عليها “مجمع الأولياء” وبجانب هذه المساجد يوجد مسجد السيدة سكينة رضى الله عنها، حيث لوحظ مؤخرًا علامات على بعض أوراق النباتات المزروعة بجانب المسجد مكتوب عليها اسم النبى محمد صلى الله عليه وسلم وهذا ما قاله أحد سكان المنطقة عن تفسير هذه العلامات الموجودة على الأوراق، كما يوجد أيضًا في شارع شجرة الدر الذي يبعد قليلاً عن المسجد شجرة زينة تبلغ الكثير من العمر قالوا سكان المنطقة أن مكتوب على هذه الشجرة “الله” لفظ الجلالة.
من الجانب الآخر أكد الدكتور حامد عبد الدايم محمد، أستاذ بمعهد بحوث وقاية النباتات بمركز البحوث الزراعية بوزارة الزراعة أن النباتات تختلف عن بعضها وذلك لطبيعتها فهناك نباتات تببت بدون تدخل الإنسان وهذه النباتات تكون مصابة مرضيًا ويطلق عليها الناس النباتات الشيطانية وهناك أشكال تنطفي على النباتات وتعطي شكلاً معيناً يفسره بعض الأشخاص على حسب اعتقادهم.
وأضاف الدكتور عبد الدايم أن هناك نباتات يزرعها الإنسان ونتيجة لنقص العناصر الغذائية تتعوج وتعطي أشكالًا مثل هذه الأشكال وأيضًا يفسرها البعض على حسب اعتقادهم.
وأوضح الدكتور مؤكدًا أن البروز التي تظهر على جذوع الأشجار فمعنى هذا أن هذه الشجرة مصابة بنوع معين من الأمراض السرطانية التي تسببها الحشرات، هذا التفسير العلمي لمثل هذه الأشكال والبروز التي تظهر على بعض النباتات والأشجار.
وهذا فيديو توضيحي لرأى الناس بالمنطقة عن الأشكال التي تظهر على الأشجار والنباتات وفقاً لليوم السابع.
