الرئيس السيسي يدعم العلاقات المصريه اليابانيه لتشجيع الإستثمار*تفطية نجوم مصريه*

خطاب الرئيس السيسي في جولته في اليابان

 لقد صرح الرئيس السيسي من شانه في تدعيم العلاقات المصريه اليابانيه ما دحا طوقيوا أنها من أكبرالمراكز الإقتصاديه في العالم.

  •   اليابان لازلت ولاتزال نموذجا إقتصاديا مذهلا للعديد من الدول حيث نجحت في عبور تحديات إقتصاديه كثيره بعد الحرب العالميه الثانيه وتحولات إلى معجزه إقتصاديه إعتمادا على رأس مالها البشرى،ونجحت في زرع في مواطينيها حب الوطن وتقدير العمل الجماعى.
  • يشهد التاريخ على تطور العلاقات المصريه اليابانيه التي تمتد إلى أكثر من 150 عاما،لقد بعث اليابان 1968 ببعثه

رفيعة المستوى لدراسة تقدم الأمم ورقيها وتوقفتعلى درس مصر  لتستفيد مالرئيس السيسي يدعم العلاقات المصريه اليابانيه لتشجيع الإستثمارن مصر في ذلك الوقت والعديد من المجالات.

  • ولا تزال صورة الساموراى شاهدة على ذلك التواصل القوى الذي نعتز بإستمراره حتى الآن
  • لقد شهدت العلاقات المصريه اليابانيه تطورا ملحوظا خلال العام الماضى تمثلت في العديد من الزيارات الحكوميه كما أبرزها زيارة رئيس الوزراء  إلى القاهره في عام 2015 بلإضافه لزيارات مكثفه للقطاع الخاص في البلدين حيث إكتسبت العلاقات الثنائيه قوى الدفع يمكن إستثمارها في زيادة الإستسمارات ومعدلات التبادل التجارى.
  • و تأتى زيارتى لليابان تفعيلا في تنمية شبكة العلاقات الدوليه في جميع المجالات
  • إن شعب مصر نجح في عدد من مؤساسات الدوله منها نواب مصر الذين نجحوا في تأدية مهامه الديموقراطيه،

و إمتلك صلاحية واسعه في اللاقابه على أداء الحكومه وبذلك نجحت مصر في إرساء أول بدايات التحول الديموقراطى في منطقتها رغم ما نواجه من تحديات

  • نجحت الحكومه في إستعادة هيبة الدوله  في مواجهة الإرهاب والتطرف مما أدى إلى فرض الأمن والإستقرار وساعد على في توفير مناخ أمن لللإستثمارات المحليه والأجنبيه
  • و من جانب أخر بدأت الحكومه في تنفيذ برنامج شامل للتنميه المستدامه حتى عام 2080 داعين جلب الإستثمارات وتشجيع العمل في مناخ أمن ومستقر
  • تم إصدار قانون جديد وموحد للإستثمار والعديد من القوانين الأخرى إضافة للمضى قدما للقضاء على البيروقراطيه  و الخروج عن الآنماط التقليديه في العمل والإداره  و البحث عن الأفكار الخلاقه والمبتكره وتشجيع القطاع الخاص على المشاركه في خطة الحكومه في النهوض بلإقتصاد

 

 

 

 

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد