لينا الفيشاوي تثير الجدل بصورها والجمهور يتهمها بأنها غيرت ديانتها وترتدي الصليب.. وجدتها ترد | بالصور
انتشرت صور عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة المختلفة فيسبوك وإنستجرام وغيرهما لابنة الفنان المصري الشهير أحمد فاروق الفيشاوي، وأثارت الصور جدلاً واسعاً.
حيث كانت ترتدي ابنة الفيشاوي وتدعى “لينا” قلادة في رقبتها وبها صليب، وأعتقد الناس أن ابنة أحمد الفيشاوي قد غيرت ديانتها من مسلمة إلى مسيحية، وآثار هذا الجدل بين رواد السوشيال ميديا.
رد جدة لينا الفيشاوي على الشائعات
ولكن جدتها الدكتورة سلوى عبد الباقي تقول إنها مجرد سلسلة كانت ترتديها ومن الممكن أن يكون الشكل هو مفتاح الحياة وأعتقد الناس إنها ترتدي الصليب، ولكن لينا مسلمة ومن أب مسلم وأم مسلمة ولم تغير ديانتها إطلاقًا، والشائعات تطارد لينا الفيشاوي دائماً.
من هي لينا الفيشاوي؟
يذكر أن لينا أحمد فاروق الفيشاوي تبلغ من العمر ١٨ عاماً، وأخذت خطوة للدخول عالم التمثيل مثل جدها فاروق الفيشاوي ووالدها أحمد فاروق الفيشاوي، وشاركت مع إحدى فرق التمثيل في لندن، والتي تدعم صغار المواهب هناك، حيث أن لينا تعيش مع والدتها هند الحناوي في لندن.
آخر أعمال أحمد فاروق الفيشاوي
على صعيد آخر، آخر أعمال الفنان المصري أحمد الفيشاوي هو فيلم “رهبة”، والذي شاركه في بطولته بجانب الفيشاوي كل من الفنان محمد لطفي، ثراء جبيل، نسرين أمين، محمود البزاوي، سماء إبراهيم، والفيلم من تأليف محمد علام وإخراج رضا عبد الرازق.
هذا ليس مفتاح النيل الذي اسمته جدتها بمفتاح الحياة ،انه نمط من انماط الصليب المعروف ، و المضحك هو التهرب من رمز كتابي الى رمز وثني و كأن آمون هو أهون عليهم من المسيح !!، البنت في الحقيقة ارتدته كأسسوار اذ يظهر من لبسها و حركاتها تقليد ساقطي الغرب الذين يرتدون “الصلبان المشوهة” لإهانة رمز المسيحية ، فاطمأنوا ..لم ينقص المسلمون بعد فرداً !!.