ظن زوجها أنها “مسلمة” ودفنت بعد وفاتها ب3 أيام كاملة ورفضت الإنجاب معلومات صادمة عن “ثريا يوسف عطا الله”

هي واحدة من أهم وأبرز نجوم الفن على مر التاريخ، فهي لها العديد من الأدوار المميزة للغاية، وهي النجمة المصرية الكبيرة ثريا يوسف عطا الله، والتي عرفها الجمهور في جميع أنحاء الوطن العربي بإسم سناء جميل، ولكن هناك جانب اخر لم يتطرق له احد عن حياة النجمة الراحلة، وفي خلال هذا التقرير سوف يتم التطرق والحديث عن أهم وأبرز تلك المعلومات الخاصة بالنجمة الراحلة سناء جميل.

ظن زوجها أنها "مسلمة" ودفنت بعد وفاتها ب3 أيام كاملة ورفضت الإنجاب معلومات صادمة عن "ثريا يوسف عطا الله"

1- الديانة

من المعلومات الصادمة عن النجمة الراحلة سناء جميل هي ديانتها، فهي مسيحية الديانة، ولكن هذه الديانة كان لها موقف طريف للغاية مع زوجها، والذي كان يظن أنها مسيحية الديانة، وقد قال لها أنه يحبها، ولكنه لا يستطيع أن يتزوج منها كونها مسيحية الديانة، لتضحك ثريا بشدة، وتخبره أنها مسيحية الديانة مثله، وأنها تحبه هي أيضاً وموافقة على الزواج منه، وبالفعل توجه للكنيسة لعقد الزواج بينهم، وقد كان الزواج بينهم ناجح للغاية وإستمر لفترة طويلة جدا.

ملحوظة: في الصفحات التالية نعرض لحضراتكم باقي المعلومات

 

2- الوفاة

توفيت الفنانة الكبيرة في عام 2002، ويروي زوجها لويس جرجس أنه رفض أن يقوم بدفنها بعد وفاتها مباشرة، وقد إتخذ قرار أن تبفي لمدة 3 أيام، حتى يتنشر خبر وفاتها في جميع الوسائل الممكنة، وذلك لكي يصل الخبر لأي شخص من أهلها، لأنه لم يكن يعلم لها أي شخص، ولكن تلك المحاولات بائت بالفشل.

وقد إضطر الكاتب الصحفي لويس جرجس أن يقوم بدفنها بعد مرور فترة ال3 أيام كاملة، وذلك بحضوره وعدد كبير من نجوم الوسط الفني، الذين جائوا لتوديعها ووضعها في مثواها الأخير، ولكن لم يكن أي شخص من أهلها حاضر في تلك الجنازة، وهو الأمر الذي يراه البعض غريب للغاية.

3- الإنجاب

من المعلومات الصادمة للغاية عن النجمة الراحلة، موقفها الغريب للغاية من الإنجاب، فقد إتفقت مع زوجها الكاتب الصحفي لويس جرجس انها لن تنجب أي أطفال، وذلك لكي تكون متفرغة بشكل كامل للعمل الفني، ولا يوجد أي شيءقد يعطلها عن مشوارها الفني، والذي كان شيءهام للغاية بالنسبه لها، وبالفعل لم تنجب أي أطفال.

ولكن الفنانة الكبيرة سناء جميل قد ندمت على هذا القرار في نهاية حياتها، وهو الأمر الذي أكد زوجها بعد وفاتها، وكانت تتمني لو أن الزمان يعود بها لتنجب عدد كبير من الأطفال، يكونوا متواجدين معها في فترة مرضها، خاصة وأنه لم يكن لها أي أهل يسألون عليها أو يساندوها في مرضها، سوي زوجها الذي إستمر معها حتى وفاتها.