تشهد الدولة المصرية خلال هذه الأيام الكثير من حالات التحرش والاغتصاب، حتى وصل الأمر في بعض المناطق إلى خوف الأهالي على أولادهم من الخروج للمنزل حتى ولو للدارسة، وتحاول الدولة الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه على تلك الأفعال من أجل العيش في سلام، وذلك من خلال القوانين وتطبيقها من خلال رجال الشرطة على كل من يخترقها.
وبعد مطاردة قوية من ضابطي بالجيش المصري لسائق تاكسي بالسيارات تمكنا من انقاذ فتاة من هذا الذئب البشري وتخليصها قبل أن تفقد أعز ما تملك الفتاة، في موقف بطولي رائع من أبناء القوات المسلحة المصرية الذين يتميزون بالشجاعة والتضحية بالنفس من أجل الغير.
تفاصيل الواقعة
أنه بعد انتهاء تلك الفتاة العشرينية من عملها الشاق في المنصورية والذي ينتهي تمام الساعة الثالثة عصراً، أرادت العودة إلى منزلها في منطقة حلوان واستقلت تاكسي حتى لا يسبقها النعاس أثناء عوتها للمنزل، وأثناء سير السائق بدأ ينظر إلها نظرات غريبة ويتمتم ببعض الكلمات الغير لائقة وينظر إلها أكثر ما ينظر للطريق، وبدأ يتفحص جسدها بطريقة لاحظتها الفتاة، حيث أنها قررت أن تقفز من السيارة ولكنه مسكها من ملابسها ومنعها من النزول.
وبدأت الفتاة ” ص” تستغيث حيث تصادف مرور ضابطي جيش أثناء عودتهما من العمل، وعلى الفور قررا الضابطين تخليص تلك الفتاة من هذا الذئب البشري وبدأت المطاردة القوية بالسيارات، واستطاعا بحدم الله انقاذ الفتاة ولكن السائق لاذا بالفرار، وقاما بالاتصال بوالدة الفتاة من أجل طمأنة الفتاة لأنها كانت في حالة هستيرية قوية.
ده فلم هندى لمخرج فاشل
خطاء فادح عند ااضابطين كيف ىم يستطيعا اخذ رقم السيارة ةو الاتصال بالمرور واخبارهم بالطريق
و من امتا ظباط الجيش مسؤولين عن الحاجات دي
مش المفروض ده شغل وزاره الداخليه
اتمني تحري الدقه قبل اذاعه اي خبر