صور | نجاح الموجي.. مقتطفات من حياته وحقيقة موته بعد تأخر الإسعاف

نجاح الموجي، أو محمد عبد المعطي الموجي، واحدًا من الفنانين الذين تركوا أثرًا طيبًا في نفوس المشاهد العربي عامةً، والمشاهد المصري خاصًة، لما يتمته به من خفة ظل جعلته واحدًا من أفضل مقدمي الأدوار الكوميدية على الساحة المصرية.

ولد نجاح الموجي في محافظة الدقهلية، وتحديدًا في قرية ميت الكرماء، وكان ذلك في الحادي عشر من يونيو عام 1945، وقدم العديد من الأدوار الفنية العامة، وإشترك مع العديد من النجوم الكبار، كالفنان الراحل نور الشريف، وكمال الشناوي، والفنان الكوميدي سمير غانم، وجورج سيدهم.

نجاح الموجي وزوجته

بداية الفنان الراحل نجاح الموجي كانت في أواخر الستينات من القرن الماضي، عندما تم إسناد إليه دورًا في مسرحية كان يشترك فيها ثلاثي أضواء المسرح، سمير غانم، جورج سيدهم، الضيف أحمد، وهي مسرحية فندق الأشغال الشاقة.

قد يهمك أيضًا:

تفاصيل مثيرة.. علاقة الجن بالفنان الراحل عمر خورشيد، وسر الشموع التي تضئ بمفردها !

صور | إبنة الفنان الراحل عامر منيب تزلزل الفيس بوك بعد نشر هذه الصور

صور | لن تصدق كيف كان شكل الفنان حسن الرداد في مرحلة الطفولة.. مفاجأة

صور | شاهد حفيدة الفنان الراحل إسماعيل ياسين، هل تشبه جدها؟

صور | شاهد كيف كان شكل الفنان أحمد السقا في مرحلة الطفولة، وصور نادرة بصحبة فنانين الزمن الجميل

صور | شاهد كيف أصبح شكل الطفلة التي أدت دور أم كلثوم في مسلسل صابرين

صور | مفاجأة.. شاهد أسطول سيارات النجم محمد رمضان بطل مسسل الأسطورة

 

و كانت أهم أدواره الكوميدية في مسرحية المتزوجون مع الفنان سمير غانم، وجورج سيدهم، والفنانة شيرين، وترك بصمة واضحة لدى الجمهور الذي لا زال يردد إيفهاته حتى يومنا هذا.

أيتن نجاح الموجي

و من أشهر الأدوار التي قدمها أيضًا، كانت شخصيته في فيلم الكيت كات، مع الساحر محمود عبد العزيز، وكان يقوم بدور شخصية الهرم، التي يحتفظ بها الجمهور المصري، خاصًة مواليد الثمانينات والتسعينات في أواخر القرن الماضي.

أحد أعمال نجاح الموجى

طوال تاريخه الفني الحافل بالعديد من الأدوار والشخصيات، إلا أن نجاح الموجي لم يقدم أي عمل من بطولته سوى فيلم طأطأ وريكا وكاظم بيه، مع الفنان الراحل كمال الشناوي، والفنانة جالا فهمي.

كانت النهاية المأساوية له عندما تأخرت عنه سيارات الإسعاف أكثر من ساعتين متتاليتين، وتوقف قلبه حينها وتوفي في الحال، وكان ذلك في فجر يوم الخامس والعشرين من سبتمبر عام 1998.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد