صفاء حجازى المرأة الحديدية رئيسا” لماسبيرو على الرغم من طردها بسب وزنها الزائد ولغز زواجها من زكريا عزمى
صفاء حجاري، تناول عدد كبير من المواقع الإخبارية والصحف خبر تعين الإعلامية صفاء حجاري رئيسا” لاتحاد الإذاعة والتلفزيون خلفا” لعصام الأمير وألذي تم إقالته خلال الساعات الماضية كما تحدث الكثيرون عن تاريخها الكبير في الإذاعة وأيضا عن ارتباط اسمها وزواجها من زكريا عزمي كما منعت أيضا” من الظهور في الأعلام بسبب وزنها الزائد وأيضا تعرضت ألى أزمة صحية استلزمتها العلاج لفتر طويلة أثرت على شكلها وأنخفاض وزنها وألذي نتعرف على التاريخ الطويل ونبده عن صفاء حجاري المرأة الحديدية ولماذا لقبت بهذا الاسم.
صفاء حجازى المرأة الحديدية
صفاء حجاري
أتجه الإعلامية صفاء حجاري بعد تخرجها من تجارة المنصورة ألى القاهرة حيث العمل بالإذاعة والتلفزيون من خلال فترة ليست قصيرة ثم أنطلقت للعمل بالفضائيات لتكون من ضمن المكلفين بتغطية أحداث حرب الخليج كما ساهمة في تقديم برنامج بيت العرب وألذي لاقى حين ذاك نجاح خلال عدة لقاءات مع رؤساء وملوك الدول العربية وكانت شريكا أسآسيا في تغطية القمم العربية.
وكما استطاعت صفاء حجاري في عمل لقاء وحواء مع رئيس الحكومة المصرية وعمل عدة لقاءات مع العديد من الشخصيات العامة ورجال الأعمال ورجال الدولة كما تردد العديد من الأخبار حول زواجها من رئيس دوأن رئيس الجمهورية في عهد الرئيس ألمصري المخلوع حسنى مبارك زكريا عزمي مع أن عدد كانوا يعرفون بهذا الزواج ولكنه لم يكن معلنا ولم يكن يظهر في الأماكن العامة أو الحفلات الخاصة
نبذه عن الأزمات ألتي تعرضة لها الإعلامية صفاء حجاري
وفي مسيرتها الإعلامية تعرضت الإعلامية صفاء حجاري ألى العديد من الأزمات ألتي حيث منعت من الظهور في التليفزيون بسبب القرار ألذى خرج من قطاع الأخبار بعدم ظهور المذيعات أصحاب الوزن الزائد من الظهور على الشاشات لتحرم حين ذاك من تقديم نشرات الأخبار الرئيسية بالتليفزيون
كما تعرضت أيضاً لأزمة صحية استلزمتها العلاج لفترة طويلة أثرت على شكلها انخفاض وزنها أكثر من خمسة وعشرون كيلو جرام كما تم إعفاءها من العمل بسبب المذكرة ألتي تم تقديمها لعصام الأمير مطالبين بإقالة صفاء حجاري بسبب المشاكل ألتي كانت تواجه قطاع الأخبار من أزمات وتحديثات لا يوجد من يواجهه أو يتصدى لها بأسلوب علمي
صفاء حجاري المرأة الحديدية
وسميت الإعلامية صفاء حجاري بالمرأة الحديدة حيث تردد هذا الاسم عليها في الوسط الإعلامي وأيضا وسط العاملين بالقطاع بسبب شغلها عدد كبير من المناصب المهمة داخل قطاع ماسبيرو وفرض سيطرتها على هذه المواقع رغم الهجوم الشديد الكبير ألذى كانت تقابله في عمله
