“تعليم البرلمان” تنتصر للمعلمين واللجنة تناقش زيادة الرواتب لتبدأ من 3 إلى 9 آلاف جنيه وتوقعات بتطبيقها بالموازنة الجديدة 2017/2018

تدرس لجنه التعليم بمجلس النواب رفع رواتب المعلمين بقانون التعليم قبل الجامعي وذلك يقترح من نقابه المعلمين، وأشارت الدكتورة ماجده نصر عضو اللجنة البرلمانية أن المقترحين تم إعدادها قبل سعر الصرف وتعزيز الجنيه وانهما غير مناسبين للمعلم في التوقيت الحالي، وان اللجنة ناقشت خلال اجتماعها الأخير دراسه إلى أن تلك الدراسة مبينه على أسلوب خط الكفاية والذي يحدد المستوى المعقول المعيشة.

مطالبات بأن يكون الراتب من 3000 إلى 9000 جنيه

وأضحت الدكتورة ماجده نصر إلى أنه بعد حسابات مهنيه يكون راتب المعلم تسع ألاف جنيه “9000” وسيتم المطالبة بتطبيق الزيادة بالموزنة العامه للعام المالي الجديد، وان تحسين مستوى التعليم في مصر يبدأ بتحسين المعيشي للمعلم وتدرس اللجنة زيادة نسبه الرسوم الدراسية، وتقدم النائب فايز بركات عضو لجنه التعليم اقتراح زيادة رواتب المعلمين في قانون التعليم الجديد ولا يقل عن ألفان جنيه “2000” حتى يتم الارتقاء بأوضاع التعليم وريادة راتب المعلم تمكن الدولة من المحاسبة على جودة التعليم ومطالبة المعلم بالاستغناء عن الدروس الخصوصية.

  بعدم احاله المعلم النيابة الإدارية وان يكون مجلس التأديب

ومسودة مشروع قانون التعليم قبل الجامعي الجديد والتي يتم مناقشته باللجنة تقضي بعدم احاله المعلم النيابة الإدارية وان يكون مجلس التأديب هو المسئول عن فتح التحقيق مع المعلمين، وأوضح أن اللجنة تناقش الآن مقترحين بخصوص رواتب المعلمين الأول بمسوده مشروع قانون التعليم المقدمة من الدكتور الهلالي الشربيني وزير التربية والتعليم السابق، ولفت وكيل اللجنة الي توجه الدكتور طارق شوفي وزير التربية والتعليم.الا تذهب الزياده لكل المعلمين، وان يتم الاعتماد على نظام النقاط في الترقيات وزياده المرتبات.

 مساواة المعلم الخاص بالمعلم الحكومي

قال النائب عبد الرحمن برعى وكيل لجنه التعليم أن التقرير أوصى بمساواة معلمي المدارس الخاصة بزملائهم في المدارس الحكومية من حيث الأجور والمرتبات، كما قال إلى أن اللجنة أوصت أيضاً بعدم جواز ترك المعلمين بالمدارس الخاصة العمل من تلقاء أنفسهم خلال العام الدراسي لأنها كانت من احدي شكاوى أصحاب المدارس الخاصة، وشكلت لجنه التعليم لدراسه مشاكل المدارس الخاصة والدولية ومشاركه ممثلين عن أصحاب المدارس وعدد من أولياء الأمور.

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد