الإعلامية ريهام سعيد تنفي الإعتداء عليها من قبل المتظاهرين أمام الكاتدرائيه

حدث إنفجار اليوم بالكنيسة الكاتدرائيه بالعباسيه بعبوة ناسفه تزن 6 كيلو جرام مما أسفر عن مقتل 24 وإصابة 48 أغبلهم من النساء والأطفال، وعلى إثر هذا الحادث قام البابا تواضروس الأول بقطع رحلته إلى اليونان والعودة إلى مصر.

الإعلامية ريهام سعيد تنفى الإعتداء عليها من قبل المتظاهرين أمام الكاتدرائيه

الإعلامية ريهام سعيد تنفي الإعتداء عليها من قبل المتظاهرين أمام الكاتدرائيه

 

 

ذهب الإعلامين ومعهم طاقم عملهم ليغطوا حادث إنفجار الكنيسة البطرسيه فقام المتظاهرين بطردهم من أمام الكنيسه بل بالتعدى عليهم أيضاً كما قاموا بطرد بعض قيادات الداخليه عند محاولتهم الدخول لمكان الإنفجار وكانوا من أبرز هؤلاء الإعلامين الإعلامية ريهام سعيد والإعلاميه لميس الحديدى وأيضا الإعلامى أحمد موسى.

ونفت الإعلامية “ريهام سعيد” خبر التعدى عليها مؤكده أن هذه الأخبار المتداولة غير صحيحه وبررت ماحدث أنه كان تدافع من المتظاهرين أمام الكنيسه ليس أكثر، وأضافت أنها وأثناء وجودها بين المتظاهرين كان هناك شخص ينادى وسط المتظاهرين ويقول امسكوها دى جوزها إخوانى، وعلقت على كلام هذا الشخص قائله “دى نكته طبعا”.

وتابعت قائلة أن الموجودين أمام الكنيسه ليسوا مسيحين بل هم مندسين لهدم الوطن وإثارة الفتنه بين الشعب، يذكر أن بعض مواقع قد نشرت فيديو للإعلامية ريهام وسعيد وهى موجوده وسط المتظاهرين أمام الكنيسه ويتم الإعتداء عليها من قبل المتظاهرين.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد