للإبلاغ عن المتحرشين والخارجين على القانون.. وزارة الداخلية تفعل أرقام ساخنة للتواصل معها خلال «العيد»

أمر اللواء «محمد توفيق» وزير الداخلية، بأن يتم تفعيل أرقام ساخنة من قبل قطاعات الوزارة؛ من أجل تلقي البلاغات والإخطارات من المواطنين الذين يعانون ويتعرضون إلى التحرش والمضايقات خلال أيام العيد، وكل ذلك كان بهدف تسهيل سرعة الإبلاغ على حائزي المواد المخدرة والأسلحة وعناصر الإهارب وتجار المخدرات وأي شيءيتعلق بإخلال الآمن العام للوطن، فضلًا عن إخطار الوزارة من خلال الأرقام التي سنذكرها تباعًا بحالات التحرش بالفتايات ومضايقتهن في الطرقات والشوارع وخاصة وقت الزحام مثل الأعياد، وحوادث الطرق والحرائق والتشكك في وجود أجسام غريبة وما إلى ذلك.

أرقام ساخنة للتواصل مع الداخلية

أرقام ساخنة للتواصل مع الداخلية

وقد خصصت الوزارة أرقام طارئة لإستقبال كافة البلاغات عليها من جميع أنحاء الجمهورية وبكافة محافظاتها المختلفة، وحتى يبادر المواطنين والأهالي بالإبلاغ عن أي مكان حولها شك في كونها مخازن لأسلحة وذخيرة ومواد قابلة للإنفجار.

وأكد قطاع الأمن الوطني على السرية التامة والحفاظ على بيانات المبلغين وهذه الأرقام هى:

  • 22647000
  • 22646000
  • 22645000

وكذلك تستعد الإدارة العامة للحماية المدنية لتقلي الإخطارات الخاصة بالعثور على مواد متفجرة أو وجود حرائق ونيران مشتعلة على الخط الساخن 180، على مستوى محافظات الجمهورية.

وحدد قوات قطاع الأمن العام أرقامًا لتستقبل عليها الإخطارات عن تجار المخدرات بكافة أنواعها والأسلحة النارية، والهاربين من أحكام قضائية، وكل ما يزعزع الأمن العام، والأرقام هى:

  • 0224888888
  • 0224884500

كما خُصصت أيضًا بعض الأرقام من قبّل قطاع حقوق الإنسان؛ لتلقي وقائع التحرش والمعاكسات، والأرقام هى:

  • 01126977222
  • 01126977333
  • 01126977444

وفي حالة وجود حالات زيادة أسعار السلع المدعمة، أو إحتكار السلع الغذائية، أو المواد البترولية، أو تهريب الدقيق، وكذلك المصانع الخاصة بالدواجن واللحوم الغير مرخصة، فعليك بالإتصال على الأرقام التالية التي خصصتها شرطة التموين، وهى:

  • 0227920208
  • 0224060801
  • 0224060802
  • 0224060803
  • 0224060804

وحددت إدارة المرور رقمين لتلقي أي حالة طوارئ على الطرق السريعة، وأي أعطال خاصة بالسيارات، أو حوادث أو معوقات نتجت عنها، وهما:

  • 01221110000
  • 0224021233

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد