أصبح زنا المحارم أمر عاديا جداً في هذا الزمن العجيب الذي نعيش فيه لغياب الدين والتوعية وانتشار الافلام الاباحية التي يكتشفها الشباب منذ صغرهم.
حدث الامر في قرية عزبة الإصلاح التابعة لمركز المنيا حيث أنفرد عم يبلغ 33 عاما بابنه أخيه التي تبلغ 16 عاما في المنزل بعد أن ذهب أبويها إلى الحقل من أجل العمل.
و اخذ يراودها عن نفسها حتى استجابت له المراهقة وأستغل براءتها وساذجتها حتى علم بحملها منه.
فهرب إلى خارج القرية ولم يتم العثور عليه حتى الآن وبعد مضي الوقت اكتشف اخيها حملها بعد أن ظهرت عليها علامات الحمل فاستشاط الاخ غضبا من اخته وامرها بالا تبلغ احدا بحملها من عمها.
و عقد العزم على التخلص منها ومن الجنين أحضر سيخ حديدي وسكين وتعدى بالضرب على رأسها حتى سقطت مغشيا عليها، ثم ذبحها ليتأكد من وفاتها وأبلغ الشرطة حتى كشفت التحريات الاحداث وتم حبس الاخ 4 أيام على ذمة التحقيق.