5 معلومات لا تعرفها عن “لعبة مريم” وعلاقتها بالحوت الازرق

لعبة مريم أثارت ذعراً كبيراً في الايام القليله الماضيه في دول الخليج خصوصاً السعودية والامارات، حيث أنتشرت اللعبة بشكل كبير جداً في دول الخليج وتعتمد فكره اللعبة في الاساس على فتاه ذات شكل مرعب، تقوم بسؤالك أسئله شخصيه مثل: ما أسمك؟ أو أين تسكن؟ وما إلى ذلك ثم تخبرك انها تائهه وتطلب منك المساعدة وفي خضم اللعب تبدأ تسألك اسئله سياسيه مثل سؤالك عن موقفك من الازمه العربيه-القطريه وما إلى ذلك.

المعلومه الأولى

وتعتبر فكره اللعبة مقتبسه من لعبه أنتشرت في العديد من الدول الاوروبيه خصوصاً ألمانيا وفرنسا تسمى ب”الحوت الازرق” وأنتشرت بنفس الكثافة وتتبع النهج ذاته في سؤال المستخدمين عن معلوماتهم الشخصية وما إلى ذلك.

المعلومه الثانية

يوجه عدد من المهتمين بأمن المعلومات أتهامات إلى اللعبة ، برغبتها في جمع معلومات شخصيه عن مواطنين خليجين وسؤالهم عن مواقفهم السياسيه من القضايا العربيه، على الرغم من أن اللعبة من تطوير عدد من المبرمجين السعوديين وهى متوفره حتى الآن فقط على متجر أبل.

المعلومه الثالثة

أستغرقت عمليه برمجه اللعبة حوإلى 19 ساعه بفكره مقتبسه من لعبه الحوت الازرق التي لاقت انتشاراً كبيراً في دول الاتحاد الاوروبى وخصوصاً ألمانيا الايام الماضيه، وهى متوفره حتى الآن على متجر أبل فقط ويقول مبرمجيها أن نسخه منها لهواتف أندرويد سوف تكون متوفره خلال ساعات قليله.

.

المعلومه الرابعة

أكد سليمان الحربى أحد المشاركين في تطوير اللعبة ، أن نسخه ثانيه من اللعبة سوف تكون متوفره الفترة القادمه لاولئك الذين أنجزوا الجزء الأول من اللعبة بنجاح وفقاً لما أكده سليمان في تغريده على موقع التواصل الاجتماعى تويتر.

المعلومه الخامسة

الجمهور السعودي هو الأكثر تحميلاً للعبه من على متجر أبل، حيث قام السعوديون بتحميلها 319 ألف مره في حين تم تحميل اللعبة من مصر عدد أقل من ألف مره، حتى كتابه هذه السطور.

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد