“بعد اكتشاف زوجها بالـ DNA أن طفلتهما ليست ابنته”.. معلومات قد لا تعرفها عن رهف القنون

أعلن الكونغولي لوفولو راندي، زوج الناشطة السعودية رهف القنون، أن فحص الحمض النووي DNA أثبت أن طفلتهما “ريتا” ليست ابنته.

رهف القنون

رهف القنون

وقال راندي، عبر خاصية القصص المصورة على حسابه الرسمي بموقع “انستجرام” أنه كان دائمًا يرغب في إجراء فحص DNA لكنه كان خائفًا من نتيجته، لعدم خسارة ابنته طفلته التي تعلق بها كثيرًا، ولكن زوجته كانت ترفض ذلك لأنها تعلم أن الفحص سيخبره بأن ريتا ليسته ابنته، وأنه سيتركها لهذا السبب.

وأضاف راندي، أنه بعد انتهاء علاقته برهف، قام بإجراء الفحص ليكتشف أن “ريتا” ليست ابنته، داعيًا الله أن يراقبها ويحميها، مؤكدًا أنه سوف يناضل من أجل حضانتها.

وفيما يلي نستعرض أبرز المعلومات عن رهف القنون المثيرة للجدل دائمًا:

  • اسم الميلاد: رهف محمد القنون الشمري.
  • ولدت في 11 مارس 2000، بالسعودية.
  • لديها 9 أشقاء.
  • عاشت في السعودية حتى بلغت الـ 19 من عمرها.
  • والدها كان محافظًا لمدينة السليمي بمنطقة حائل.
  • منعتها أسرتها من الدراسة بالجامعة التي تريدها، وحبسها شقيقها بمساعدة والدتها عدة أشهر، وفقًا لتصريحات لها.
  • قصت لها والدتها شعرها وتعرضت للإيذاء الجسدي والنفسي من قبل أسرتها التي، وكانت على وشك الزواج التقليدي بالإكراه.
  • هربت من أسرتها إلى تايلاند بدعوى التعنيف الأسري.
  • تعرضت لتهديدات بالقتل بسبب ارتدادها عن الإسلام.
  • طلبت مساعدة النشطاء في مجال حقوق الإنسان، لأنها تواجه خطر القتل في حالة ما أعيدت إلى السعودية.
  • تبنت الناشطة الحقوقية المصرية منى الطحاوي استغاثتها، وعملت على مساعدتها بعد التواصل معها.
  • أعلنت كندا قبول طلب لجوء رهف.
  • وصلت رهف إلى مطار تورنتو، واستقبلتها وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند التي وصفتها بأنها مواطنة كندية جديدة.
  • أثارت قضيتها جدلًا كبيرًا في الأوساط الدولية.
  • في يوليو 2020 أعلنت إنجابها، مما أثار ضجة لأنها لم تعلن زواجها.
  • خرجت بمقطع فيديو أعلنت فيه أن ابنتها هي طفلة شرعية ناتجة عن زواج رسمي.
  • في مايو الماضي، أعلن زوجها عن هروبها وتركها له هو رضيعتهما دون مأوى.
  • وفي يونيو الماضي، اشتدت الخلافات بينهما وهربت رهب بطفلتهما بعد أن طلبت الخروج معها في نزهة قصيرة، وتقدم زوجها بشكوى رسمية للشرطة، لتبدأ الخلافات بشأن حضانة الطفلة.

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد