في حين لا يزال المطرب المغربي سعد لمجرد يواجه تهمة الاغتصاب ومكوثه في السجن لأكثر من شهر في سجن فلوري ميروجي بتهمة اغتصاب صديقته لورا بريول في غرفته الخاصة بغير رضاها.
سعد المجرد
طلب الممثلين القانونيين الاستماع إلى عاملة في فندق ماريوت كانت قد شاهدت الواقعة أثناء هروب لورا بريول من غرفة سعد المجرد بعد حادثة الاغتصاب، وقال المتحدث باسم المدعي العام في بروكلين أن تسليم سعد لمجرد قيد المراجعة.
وعلى صعيد آخر تجمع آلاف المعجبين بالمغني سعد المجرد بالقرب من القنصلية الفرنسية في الدار البيصاء معربين عن تضامنهم مع المجرد ومطالبتهم بحريته وكان من ضمن الحضور المغني المغربي خالد بناني وحاتم عمور والذين قالوا انهم تجمعوا بعد علمهم أن انباء تسليم سعد المجرد إلى الولايات المتحدة بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي على مواطنة امريكية داخل غرفة في فندق بنيويورك، وكان افرج عنه في عام 2010 مقابل كفالة مالية لكنه فر إلى خارج البلاد.
فيما شكرت والدة سعد لمجرد نزهة الركراكي كل من دعم وتضامن مع ابنها بالتظاهر امام السفارة وأعربت عن امتنانها الشديد على كل ما تم بذله من جهد من اجل اطلاق سراح سعد المجرد.
