#الأكاديمية_الأميركية_لفنون_السينما تعلن عن إطلاق تحقيق رسمي في واقعة صفعة ويل سميث لكريس روك، وتتعهد بكشف الظروف والملابسات والنتائج.
رد الفعل
رد فعل الأكاديمية الأمريكية لفنون السينما على واقعة صفع ويل سميث للكوميديان كريس
الصفعة
أعلنت الأكاديمية الأميركية لفنون السينما أنها بصدد فتح تحقيقا موسعا في واقعة صفع #ويل_سميث -الحائز على #أوسكار أفضل ممثل لهذا العام- للممثل #كريس_روك مقدم حفل الأوسكار.
وجاء في بيان الأكاديمية أنه بناء على ما ستكشف عنه التحقيقات سوف يتم اتخاذ الموقف المناسب.
وأضاف بيان الأكاديمية بأنها تدين تصرف ويل سميث، وأنه يتعين عليها إجراء المزيد من التحقيقات حول ظروف وتداعيات الواقعة.
تأتي تصريحات الأكاديمية على ضوء احتمالات أن تتسبب صفعة ويل سميث لكريس في سحب الجائزة منه في حالة إدانته رسميا.
جادا سميث
مقالات ذات صلة
عرض كامل لجوائز الأوسكار النسخة 94 والأفلام الفائزة
ويل سميث يقدم اعتذارا بعد انتقاده بسبب واقعة الصفع: “سلوكي غير مقبول”
نشر ويل سميث على حسابه الشخصي عبر #فيسبوك: “العنف بجميع أشكاله مدمر. كان سلوكي في حفل توزيع جوائز الأوسكار الليلة الماضية غير مقبول ولا يغتفر. إلقاء النكات على حسابي هي جزء من العمل بالنسبة لكريس، لكن النكات حول حالة جادا الطبية كانت أكثر من أن أتحملها، لذا جاء رد فعلي عاطفيا”.
دموع الندم
جاء اعتذار سميث بعد الاستهجان والرفض الذي قوبل به تصرفه بصفع مقدم حفل الأوسكار الممثل الكوميدي كريس، الذي أطلق دعابة سمجة تنمر من خلالها بزوجة سميث “#جادا_سميث” التي اضطرت لحلق شعرها لظروف صحية، فما كان من سميث إلا أن صعد على المنصة وصفع كريس الصفعة التي تحولت إلى حديث الساعة خلال دقائق معدودة.
أضاف سميث أنه يتوجه باعتذاره إلى كريس واعترافه بالخطأ وشعوره بالحرج إزاء هذا التصرف قائلا:
“أود أن أعتذر لك علنا يا كريس. لقد أخطأت. أشعر بالحرج، وأفعالي لم تكن مؤشرا على الرجل الذي أريد أن أكونه. لا مكان للعنف في عالم الحب”.
رد فعل عاطفي
قدم سميث اعتذاره أيضا للأكاديمية الأميركية لفنون السينما، وأيضا للمنتجين، وإلى جميع الحاضرين والمشاهدين حول العالم.
الاسم: شاهيناز شوقي، من الاسكندرية، جمهورية مصر العربية، خريجة كلية التربية جامعة الاسكندرية، أهوى الموسيقى والأدب والقراءة، أزور المتاحف والمعارض، أهتم بالعمل المجتمعي، عملت كمحررة في عدد من المواقع الإخبارية، وحاليا أعمل في موقع نجوم مصرية، أكتب في السياسة والاقتصاد وأحوال المواطن المصري اليومية، وأقوم بتغطية ما يهمه من أحداث.
أكتب في الفن والرياضة والصحة، أسعى إلى إزالة الانقسامات والتعصب بين الناس، وأحارب التطرف والتدين الكاذب.
اعجبنى مقالك